متابعة
وجهت جمعية مدرسي اللغة الأمازيغية بجهة طنجة تطوان الحسيمة رسالة إلى رئيس الحكومة ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي، إضافة إلى مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة، بشأن ما اعتبرته استثناءً لتخصص اللغة الأمازيغية من مباريات توظيف الأساتذة بموجب عقود، والذي أعلنت عنه مؤخرا الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمزمع إجراءها يومي 29 و30 يونيو 2017.
عبرت الجمعية في الرسالة، عن "استغرابها الشديد لاستثناء تخصص اللغة الأمازيغية للمرة الثانية على التوالي من مباريات توظيف أساتذة بموجب عقود التي تشرف عليها الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.."، وأوضحت أن حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية مآلهم البطالة نظرا لندرة المخارج المهنية لفائدتهم.
ودعت الجمعية رئيس الحكومة والوازرة الوصية على قطاع التعليم لإدراج تخصص اللغة الأمازيغية في مباريات التوظيف بموجب عقود إسوة بالتخصصات الأخرى، وذلك من أجل تأمين الموارد البشرية اللازمة للارتقاء بتدريس اللغة الأمازيغية وإدماجها الفعلي في المنظومة التربوية، وأيضا لتحصين حق حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية في ولوج الوظائف على قاعدة الاستحقاق والإنصاف.
جدير بالذكر أن مجموعة من حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية من عدة مواقع جامعية سينظمون وقفات احتجاجية للتعبير عن استنكارهم وللمطالبة بإعادة النظر في المباريات وتخصيص حصة لائقة لهم للمشاركة في المباريات.
وجهت جمعية مدرسي اللغة الأمازيغية بجهة طنجة تطوان الحسيمة رسالة إلى رئيس الحكومة ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي، إضافة إلى مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة، بشأن ما اعتبرته استثناءً لتخصص اللغة الأمازيغية من مباريات توظيف الأساتذة بموجب عقود، والذي أعلنت عنه مؤخرا الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمزمع إجراءها يومي 29 و30 يونيو 2017.
عبرت الجمعية في الرسالة، عن "استغرابها الشديد لاستثناء تخصص اللغة الأمازيغية للمرة الثانية على التوالي من مباريات توظيف أساتذة بموجب عقود التي تشرف عليها الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.."، وأوضحت أن حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية مآلهم البطالة نظرا لندرة المخارج المهنية لفائدتهم.
ودعت الجمعية رئيس الحكومة والوازرة الوصية على قطاع التعليم لإدراج تخصص اللغة الأمازيغية في مباريات التوظيف بموجب عقود إسوة بالتخصصات الأخرى، وذلك من أجل تأمين الموارد البشرية اللازمة للارتقاء بتدريس اللغة الأمازيغية وإدماجها الفعلي في المنظومة التربوية، وأيضا لتحصين حق حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية في ولوج الوظائف على قاعدة الاستحقاق والإنصاف.
جدير بالذكر أن مجموعة من حاملي الشهادات الجامعية في الدراسات الأمازيغية من عدة مواقع جامعية سينظمون وقفات احتجاجية للتعبير عن استنكارهم وللمطالبة بإعادة النظر في المباريات وتخصيص حصة لائقة لهم للمشاركة في المباريات.