ناظورسيتي | إلياس حجلة
جددت حركة 20 فبراير بالناظور، في وقفة احتجاجية نظمتها بعد زوال اليوم الأحد 22 يناير الجاري، بساحة حمان الفطواكي، من خلال الشعارات التي رفعها نشطاؤها رفض جميع أشكال المحسوبية والزبونية، وتشبثت الحركة مجددا بمطلبها الأساسي والمتمثل في تعديل مضامين الدستور بشكل ديمقراطي وتمكين الملك مسؤوليات محدودة، وكذا بتعجيل الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية.
وبعد قرابة سنة كاملة، عاد نشطاء الحركة الى تنظيم وقفات احتجاجية بدل السير في مسيرات بشوارع الناظور، رفعوا خلالها مجموعة من الشعارات واللافتات المطالبة بإسقاط الحكومة الحالية والبرلمان، مبررين ذلك بأن الانتخابات الماضية لم تحقق القفزة الديمقراطية التي نادت بها الدولة بعد إقرار الدستور الجديد بالبلاد.. وقد اختتمت الوقفة بالدعوة الى محاكمة "المفسدين" وتخويل الشعب المغربي كرامته وحريته وعدالته الاجتماعية.
جددت حركة 20 فبراير بالناظور، في وقفة احتجاجية نظمتها بعد زوال اليوم الأحد 22 يناير الجاري، بساحة حمان الفطواكي، من خلال الشعارات التي رفعها نشطاؤها رفض جميع أشكال المحسوبية والزبونية، وتشبثت الحركة مجددا بمطلبها الأساسي والمتمثل في تعديل مضامين الدستور بشكل ديمقراطي وتمكين الملك مسؤوليات محدودة، وكذا بتعجيل الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية.
وبعد قرابة سنة كاملة، عاد نشطاء الحركة الى تنظيم وقفات احتجاجية بدل السير في مسيرات بشوارع الناظور، رفعوا خلالها مجموعة من الشعارات واللافتات المطالبة بإسقاط الحكومة الحالية والبرلمان، مبررين ذلك بأن الانتخابات الماضية لم تحقق القفزة الديمقراطية التي نادت بها الدولة بعد إقرار الدستور الجديد بالبلاد.. وقد اختتمت الوقفة بالدعوة الى محاكمة "المفسدين" وتخويل الشعب المغربي كرامته وحريته وعدالته الاجتماعية.