ناظورسيتي: متابعة
في تصريح له، قال رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بأن القطاع الفلاحي يحتاج إلى توظيف المزيد من العمال الأجانب.
وسيسهل ذلك على العمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي إجراءات الحصول على تأشيرة والعمل داخل فرنسا.
وبهذا القرار أضحى ممكنا للمغاربة الاستفادة من فتح باب التأشيرات للعمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي.
في تصريح له، قال رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بأن القطاع الفلاحي يحتاج إلى توظيف المزيد من العمال الأجانب.
وسيسهل ذلك على العمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي إجراءات الحصول على تأشيرة والعمل داخل فرنسا.
وبهذا القرار أضحى ممكنا للمغاربة الاستفادة من فتح باب التأشيرات للعمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي.
وحسب تقارير إعلامية، فإن حكومة فرنسا لجأت لتسهيل حصول العمال الزراعيين الموسميين الأجانب على تأشيرة عمل مؤقت في القطاع الفلاحي، لسد النقص الكبير الذي يشكو منه قطاع الزراعة في اليد العاملة المؤهلة خصوصا في مجال تربية الماشية، والبستنة، وزراعة النبيد والأشجار.
وقالت الصحافة الفرنسية أن الشركات الزراعية تنوه بالإجراء الحكومي، وأن الوقت قد حان لتطبيق قواعد أقل صرامة على العمال الموسميين الأجانب.
وأوضحت المصادر ذاتهـا أن هذه الخطوة تندرج ضمن الرغبة في تلبية حاجات المزارعين الذين يعانون حاليا نقصا في طالبي العمل، لاسيما للقيام بأعمال موسمية، خشية خسارة المحاصيل الزراعية.
ووقع كل من الإتحاد الوطنـي لنقاباتـ المزارعين الفرنسيين، ومكتب الهجرة الفرنسي، والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات السنة الماضية، اتفاقية من أجل تسهيل الإستعانة بالعمال الزراعيين الموسميين المغاربة في مزارع فرنسية.
وقالت الصحافة الفرنسية أن الشركات الزراعية تنوه بالإجراء الحكومي، وأن الوقت قد حان لتطبيق قواعد أقل صرامة على العمال الموسميين الأجانب.
وأوضحت المصادر ذاتهـا أن هذه الخطوة تندرج ضمن الرغبة في تلبية حاجات المزارعين الذين يعانون حاليا نقصا في طالبي العمل، لاسيما للقيام بأعمال موسمية، خشية خسارة المحاصيل الزراعية.
ووقع كل من الإتحاد الوطنـي لنقاباتـ المزارعين الفرنسيين، ومكتب الهجرة الفرنسي، والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات السنة الماضية، اتفاقية من أجل تسهيل الإستعانة بالعمال الزراعيين الموسميين المغاربة في مزارع فرنسية.