ناظورسيتي: وكالات
حشدت الشرطة الفرنسية، اليوم السبت، آلافًا من عناصرها في العاصمة باريس، بالتزامن مع ثالث مظاهرة شعبية ضخمة لمحتجي “السترات الصفراء” الغاضبين من رفع أسعار الوقود.
وتأتي التعزيزات الشرطية وسط تحذيرات أمنية من تجدد أعمال العنف والشغب، كتلك التي رافقت المظاهرات السابقة خلال الأيام الماضية.
وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها وسائل الإعلام، الشرطة الفرنسية وهي تلقي قنابل الغاز المسيل للدموع، وتستخدم خراطيم المياه وسط الجموع الغفيرة؛ لتفريقهم.
ونقلت قناة “فرانس 24” المحلية، عن المسؤول الأمني دينس جاكوب، قوله: “نشعر بقلق من تسلل مجموعات صغيرة من مثيري الشغب الذين ليسوا من جماعة السترات الصفراء إلى المظاهرة؛ للاشتباك مع قوات الأمن وتحدي سلطة الدولة”.
فيما يتوقع مسؤولون انتشار نحو 5 آلاف من أفراد الشرطة والدرك في باريس، مقابل نحو 3 آلاف انتشروا السبت الماضي.
وبدأت احتجاجات “السترات الصفراء” في 17 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي؛ احتجاجًا على سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، وزيادة الرسوم على المحروقات.
ولأكثر من أسبوعين، أغلق المحتجون الطرق في أرجاء فرنسا، في احتجاج عفوي وشعبي ضد زيادة ضرائب الوقود وارتفاع تكاليف المعيشة.
وتصاعدت الاحتجاجات وتحولت إلى أحد أكبر وأعتى التحديات التي واجهها الرئيس إيمانويل ماكرون، منذ توليه السلطة قبل 18 شهرًا.
ومن المقرر رسميًا تنظيم 3 احتجاجات في باريس، اليوم، تشمل احتجاج ذوي “السترات الصفراء”، واحتجاجًا نقابيًا ضد البطالة، فضلًا عن مظاهرة منفصلة ضد العنصرية.
حشدت الشرطة الفرنسية، اليوم السبت، آلافًا من عناصرها في العاصمة باريس، بالتزامن مع ثالث مظاهرة شعبية ضخمة لمحتجي “السترات الصفراء” الغاضبين من رفع أسعار الوقود.
وتأتي التعزيزات الشرطية وسط تحذيرات أمنية من تجدد أعمال العنف والشغب، كتلك التي رافقت المظاهرات السابقة خلال الأيام الماضية.
وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها وسائل الإعلام، الشرطة الفرنسية وهي تلقي قنابل الغاز المسيل للدموع، وتستخدم خراطيم المياه وسط الجموع الغفيرة؛ لتفريقهم.
ونقلت قناة “فرانس 24” المحلية، عن المسؤول الأمني دينس جاكوب، قوله: “نشعر بقلق من تسلل مجموعات صغيرة من مثيري الشغب الذين ليسوا من جماعة السترات الصفراء إلى المظاهرة؛ للاشتباك مع قوات الأمن وتحدي سلطة الدولة”.
فيما يتوقع مسؤولون انتشار نحو 5 آلاف من أفراد الشرطة والدرك في باريس، مقابل نحو 3 آلاف انتشروا السبت الماضي.
وبدأت احتجاجات “السترات الصفراء” في 17 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي؛ احتجاجًا على سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، وزيادة الرسوم على المحروقات.
ولأكثر من أسبوعين، أغلق المحتجون الطرق في أرجاء فرنسا، في احتجاج عفوي وشعبي ضد زيادة ضرائب الوقود وارتفاع تكاليف المعيشة.
وتصاعدت الاحتجاجات وتحولت إلى أحد أكبر وأعتى التحديات التي واجهها الرئيس إيمانويل ماكرون، منذ توليه السلطة قبل 18 شهرًا.
ومن المقرر رسميًا تنظيم 3 احتجاجات في باريس، اليوم، تشمل احتجاج ذوي “السترات الصفراء”، واحتجاجًا نقابيًا ضد البطالة، فضلًا عن مظاهرة منفصلة ضد العنصرية.