متابعة
أكد برنار باجولي، المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي للجنة البحث و التقصي، أن عملاء المديرية، قد تمكنوا من معرفة هوية العقل المدبر لهجومات 13 نونبر و سان دوني، و التي خلفت 130 قتيل أو أكثر من 400 جريح، دون أن يقول أكثر حيث رفض الافصاح عن هويته.
« نعرف العقل المدبر لكن سأخفي الأمر »، يقول برنار باجولي، المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي، خلال لقاء مغلق في السابع من شهر يوليوز الجاري، أمام نواب لجنة البحث و التقصي. كما أوضح حجم الدعم الذي تخصصه الدولة من أجل محاربة الارهاب.
ونشرت صحيفة »لوباريزيان » أن باجولي السفير السابق بكل من العراق و أفغانستان، اعترف أمام نواب لجنة البحث و التقصي أن عبد الحميد أبوعوض، كان منسقا للعمليات الارهابية و ليس العقل المدبر. و أكد جولي أن مصالح مديريته، كانت تتابع خطوات المجموعة الارهابية منذ 15 يناير2015 عندما وصل الجهادي إلى أثينا. وقد كشف المساهمة التقنية لعناصر المدير في العثور على الرقم الذي اتصل منه الجهادي ليلة تفجيرات باريس.
وأوضح أن مصالح مديرية الأمن الخارجي ، ساهمت منذ2013 في التصدي لعدد من المحاولات الارهابية، منها: 12 عملية كانت تستهدف مصالح فرنسا بالخارج. وست عمليات، كانت تستهدف مصالح الدول الغربية.
وتجدر الإشارة إلى لجنة تقصي الحقائق تم تشكيلها يوم سابع يناير من السنة الجارية، وقدمت خلاصاتها في الخامس من الشهر الجاري، وأبلغ المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي نواب اللجنة الخلاصات الأولية في 7 يوليوز الماضي.
أكد برنار باجولي، المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي للجنة البحث و التقصي، أن عملاء المديرية، قد تمكنوا من معرفة هوية العقل المدبر لهجومات 13 نونبر و سان دوني، و التي خلفت 130 قتيل أو أكثر من 400 جريح، دون أن يقول أكثر حيث رفض الافصاح عن هويته.
« نعرف العقل المدبر لكن سأخفي الأمر »، يقول برنار باجولي، المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي، خلال لقاء مغلق في السابع من شهر يوليوز الجاري، أمام نواب لجنة البحث و التقصي. كما أوضح حجم الدعم الذي تخصصه الدولة من أجل محاربة الارهاب.
ونشرت صحيفة »لوباريزيان » أن باجولي السفير السابق بكل من العراق و أفغانستان، اعترف أمام نواب لجنة البحث و التقصي أن عبد الحميد أبوعوض، كان منسقا للعمليات الارهابية و ليس العقل المدبر. و أكد جولي أن مصالح مديريته، كانت تتابع خطوات المجموعة الارهابية منذ 15 يناير2015 عندما وصل الجهادي إلى أثينا. وقد كشف المساهمة التقنية لعناصر المدير في العثور على الرقم الذي اتصل منه الجهادي ليلة تفجيرات باريس.
وأوضح أن مصالح مديرية الأمن الخارجي ، ساهمت منذ2013 في التصدي لعدد من المحاولات الارهابية، منها: 12 عملية كانت تستهدف مصالح فرنسا بالخارج. وست عمليات، كانت تستهدف مصالح الدول الغربية.
وتجدر الإشارة إلى لجنة تقصي الحقائق تم تشكيلها يوم سابع يناير من السنة الجارية، وقدمت خلاصاتها في الخامس من الشهر الجاري، وأبلغ المدير العام للأمن الخارجي الفرنسي نواب اللجنة الخلاصات الأولية في 7 يوليوز الماضي.