أغلقت السلطات الفرنسية مسجدا ومكانا لصلاة المسلمين في ضاحية باريس بسبب “خطب متطرفة” و”إشادة بالارهاب”.
وبموجب قرار صدر الاثنين عن الإدارة المحلية، أغلق مسجد ديزاند الصغير في سارتروفيل (شمال غرب باريس).
ووصفت السلطة المحلية المسجد بأنه “بؤرة قديمة للإسلام الراديكالي”، مؤكدة أن “بعض المصلين فيه في 2013 من الذين توجهوا إلى سوريا ودول أخرى لممارسة العمل الدعوي المتطرف، اتهموا وسجنوا بعد إدانتهم بالاشتراك مع أشرار بهدف الإعداد لأعمال إرهابية”.
ونفى سعيد جلب رئيس الجمعية الثقافية لمسلمي سارتروفيل بشكل قاطع هذه الحجج. وقال لوكالة فرانس برس، أمس الأربعاء، “صدمنا بذلك”.
وفي فونتوني-او-روز بجنوب غرب باريس، أدى قرار للسلطة المحلية إلى إغلاق قاعة للصلاة في حي بارادي بسبب “إشادة بالارهاب”.
وتأخذ السلطات على مكان الصلاة هذا السماح بتصريحات “تشكل تحريضا على الكراهية والعنف” في داخله في 08 و15 شتنبر الماضي.
ويفترض أن تنتهي حالة الطوارئ التي فرضت بعد اعتداءات 13 شتبنر، ومددت ست مرات، في الاول من نونبر المقبل.
وفي إطار حالة الطوارئ أغلق 17 مركزا آخر للعبادة للمسلمين بموجب قرارات ادارية. وما زالت تسعة من هذه المراكز مغلقة في نهاية الشهر الماضي.
وبموجب قرار صدر الاثنين عن الإدارة المحلية، أغلق مسجد ديزاند الصغير في سارتروفيل (شمال غرب باريس).
ووصفت السلطة المحلية المسجد بأنه “بؤرة قديمة للإسلام الراديكالي”، مؤكدة أن “بعض المصلين فيه في 2013 من الذين توجهوا إلى سوريا ودول أخرى لممارسة العمل الدعوي المتطرف، اتهموا وسجنوا بعد إدانتهم بالاشتراك مع أشرار بهدف الإعداد لأعمال إرهابية”.
ونفى سعيد جلب رئيس الجمعية الثقافية لمسلمي سارتروفيل بشكل قاطع هذه الحجج. وقال لوكالة فرانس برس، أمس الأربعاء، “صدمنا بذلك”.
وفي فونتوني-او-روز بجنوب غرب باريس، أدى قرار للسلطة المحلية إلى إغلاق قاعة للصلاة في حي بارادي بسبب “إشادة بالارهاب”.
وتأخذ السلطات على مكان الصلاة هذا السماح بتصريحات “تشكل تحريضا على الكراهية والعنف” في داخله في 08 و15 شتنبر الماضي.
ويفترض أن تنتهي حالة الطوارئ التي فرضت بعد اعتداءات 13 شتبنر، ومددت ست مرات، في الاول من نونبر المقبل.
وفي إطار حالة الطوارئ أغلق 17 مركزا آخر للعبادة للمسلمين بموجب قرارات ادارية. وما زالت تسعة من هذه المراكز مغلقة في نهاية الشهر الماضي.