ناظور سيتي: متابعة
وجهت فرنسا تهنئة للمملكة المغربية، وذلك بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
واعتبرت فرنسا، انتخاب المملكة لرئاسة مجلس حقوق الإنسان، يدل على ثقة أعضاء المجلس في القدرة الشخصية لممثل المغرب الدائم بجنيف، عمر زنيبر، على قيادة هذا العمل.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في موقعها الرسمي، "إنها تهنئ الممثل الدائم للمغرب بجنيف، السيد عمر زنيبر، على انتخابه لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة".
وجهت فرنسا تهنئة للمملكة المغربية، وذلك بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
واعتبرت فرنسا، انتخاب المملكة لرئاسة مجلس حقوق الإنسان، يدل على ثقة أعضاء المجلس في القدرة الشخصية لممثل المغرب الدائم بجنيف، عمر زنيبر، على قيادة هذا العمل.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في موقعها الرسمي، "إنها تهنئ الممثل الدائم للمغرب بجنيف، السيد عمر زنيبر، على انتخابه لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة".
وأوردت الخارجية الفرنسية، في تهنئتها أن هذا الأمر يدل على الثقة التي يحظى بها السيد زنيبر من قبل أعضاء المجلس.
وتابعت وزارة الخارجية الفرنسية، أن فرنسا تستمر باعتبارها عضوا في هذا المجلس للفترة ما بين 2024 و2026، في العمل بكيفية وثيقة مع كافة أعضاء المجلس الذي تعد المملكة المغربية جزءا منه، من أجل الدفاع عن عالمية حقوق الإنسان وتعزيز مجتمعات أكثر عدالة وحرية وتضامنا.
وأبدت فرنسا، إرادتها بشكل خاص في أن تواصل الجهود مع المملكة المغربية بهدف إضفاء الطابع العالمي على الاتفاقية التي تهم حالات الاختفاء القسري.
يذكر أن، الأمم المتحدة كانت قد أعلنت الأربعاء الماضي، عن نتائج التصويت السري لانتخاب رئيس جديد لمجلس حقوق الإنسان التابع لها، والتي فاز فيها السفير المغربي عمر زنيبر برئاسة هذا المجلس للسنة الحالية.
وتابعت وزارة الخارجية الفرنسية، أن فرنسا تستمر باعتبارها عضوا في هذا المجلس للفترة ما بين 2024 و2026، في العمل بكيفية وثيقة مع كافة أعضاء المجلس الذي تعد المملكة المغربية جزءا منه، من أجل الدفاع عن عالمية حقوق الإنسان وتعزيز مجتمعات أكثر عدالة وحرية وتضامنا.
وأبدت فرنسا، إرادتها بشكل خاص في أن تواصل الجهود مع المملكة المغربية بهدف إضفاء الطابع العالمي على الاتفاقية التي تهم حالات الاختفاء القسري.
يذكر أن، الأمم المتحدة كانت قد أعلنت الأربعاء الماضي، عن نتائج التصويت السري لانتخاب رئيس جديد لمجلس حقوق الإنسان التابع لها، والتي فاز فيها السفير المغربي عمر زنيبر برئاسة هذا المجلس للسنة الحالية.