ناظور سيتي: متابعة
قامت مؤسسة تعليمية في فرنسا بتهديد تلميذ بالطرد لكونه ألقى التحية على زميله بتحية الإسلام "السلام عليكم"، حيث قامت بتوبيخه، معتبرة ذلك أمرا يخالف المبدأ العلماني الذي تتبناه المدرسة.
وعبرت والدة التلميذ عن رفضها واستنكارها الشديدين للقانون الداخلي للمدرسة، الذي يجبر التلاميذ بالتحدث بالفرنسية فقط ويمنع عليهم التحدث بأي لغة أخرى، وأنها مدرسة علمانية.
وأكدت تنسيقية محاربة الإسلاموفوبيا، في فرنسا على أنها اتخذت جميع التدابير القانونية اللازمة من أجل استرجاع حقه.
قامت مؤسسة تعليمية في فرنسا بتهديد تلميذ بالطرد لكونه ألقى التحية على زميله بتحية الإسلام "السلام عليكم"، حيث قامت بتوبيخه، معتبرة ذلك أمرا يخالف المبدأ العلماني الذي تتبناه المدرسة.
وعبرت والدة التلميذ عن رفضها واستنكارها الشديدين للقانون الداخلي للمدرسة، الذي يجبر التلاميذ بالتحدث بالفرنسية فقط ويمنع عليهم التحدث بأي لغة أخرى، وأنها مدرسة علمانية.
وأكدت تنسيقية محاربة الإسلاموفوبيا، في فرنسا على أنها اتخذت جميع التدابير القانونية اللازمة من أجل استرجاع حقه.
كما عبر مجموعة من الناشطين في فرنسا، عن استهجانهم، جراء القرار الذي اتخذته المدرسة.
واعتبر مجموعة من النشطاء في فرنسا، أن القيام بتوبيخ تلميذ وتهديده بالطرد لمجرد أنه ألقى التحية بلغته الأصل، أمرا غير مقبول.
ويعيش مسلموا فرنسا ضغوطات كبيرة جراء تعرضهم لحملات عنصرية ممنهجة من اليمين المتطرف، الذي يصعد من لهجة العداء ضدهم على مستوى الحياة العامة.
واعتبر مجموعة من النشطاء في فرنسا، أن القيام بتوبيخ تلميذ وتهديده بالطرد لمجرد أنه ألقى التحية بلغته الأصل، أمرا غير مقبول.
ويعيش مسلموا فرنسا ضغوطات كبيرة جراء تعرضهم لحملات عنصرية ممنهجة من اليمين المتطرف، الذي يصعد من لهجة العداء ضدهم على مستوى الحياة العامة.