ناظورسيتي : مكتب الدريوش | إسماعيل الجراري
برنامج سؤال الأسبوع الذي يعزز شبكة برامج موقع ناظورسيتي يهدف إلى إشراك مختلف الفعاليات بالمنطقة لإبداء آرائهم وإقتراحاتهم كل أسبوع حول مواضيع مختلفة تشغل بال الرأي العام ليكون البرنامج حلقة وصل بين المنبر الإعلامي والجهات المسؤولة لنقل الرأي المحايد للمواطن.
برنامج سؤال الأسبوع، الذي نتوخى من خلاله أن يكون فاعلاً ومساهماَ في مادته الإعلامية بنقل رأيه بالصوت والصورة ليكون مرجعا في مختلف المحطات الهامة والمواقف الحاسمة والأحداث المؤثرة اعتبارا لمكانة المتلقي الذي نعتبره في أول وآخر المطاف المستهلك لكل مادة إعلامية، وعليه فإن البرنامج سيظل مفتوحا في وجه الجميع للتعبير عن رأيه بغض النظر عن إنتمائه الجمعوي أو السياسي وما دون ذلك.
حلقة هذا الأسبوع من البرنامج قادت طاقم مكتب ناظورسيتي بمدينة الدريوش لتسليط الضوء على آراء مجموعة من الفعاليات بالإقليم حول حصيلة النواب البرلمانيين والمنجزات التي تحققت منذ انتدابهم كنواب عن الإقليم، حيث أجمع جل المتدخلون من فاعلين جمعويين ومتتبعين للشأن السياسي، على أن حصيلة نواب الإقليم منذ انتدابهم، كانت ضعيفة جداً وغير مرضية، سواء على مستوى دراسة النصوص القانونية أو على مستوى تقديم الأسئلة الشفوية والكتابية.
وتجدر الإشارة إلى أن نتائج الإنتخابات التشريعية بإقليم الدريوش التي أجريت في الـ 25 من نونبر 2011، أفرزت عن تقدم كل من فؤاد الدرقاوي عن حزب الأصالة والمعاصرة بـ 9981 صوت، تلاه عبدالله البوكيلي عن حزب التجمع الوطني للأحرار بـ8220 صوت، وجاء ثالثا المختار غمبو باسم الحركة الشعبية بعدد أصوات بلغ 6873، إضافة لنجل رئيس جماعة امطالسة عادل قيشوحي الذي حصل على مقعد برلماني ضمن اللائحة الوطنية للشباب عن حزب الحركة الشعبية.
ناظورسيتي استقت عددا من آراء الفاعلين والمهتمين بالشأن المحلي، حول موضوع حصيلة برلمانيي الإقليم، وأعدت التقرير التالي بالصوت والصورة:
برنامج سؤال الأسبوع الذي يعزز شبكة برامج موقع ناظورسيتي يهدف إلى إشراك مختلف الفعاليات بالمنطقة لإبداء آرائهم وإقتراحاتهم كل أسبوع حول مواضيع مختلفة تشغل بال الرأي العام ليكون البرنامج حلقة وصل بين المنبر الإعلامي والجهات المسؤولة لنقل الرأي المحايد للمواطن.
برنامج سؤال الأسبوع، الذي نتوخى من خلاله أن يكون فاعلاً ومساهماَ في مادته الإعلامية بنقل رأيه بالصوت والصورة ليكون مرجعا في مختلف المحطات الهامة والمواقف الحاسمة والأحداث المؤثرة اعتبارا لمكانة المتلقي الذي نعتبره في أول وآخر المطاف المستهلك لكل مادة إعلامية، وعليه فإن البرنامج سيظل مفتوحا في وجه الجميع للتعبير عن رأيه بغض النظر عن إنتمائه الجمعوي أو السياسي وما دون ذلك.
حلقة هذا الأسبوع من البرنامج قادت طاقم مكتب ناظورسيتي بمدينة الدريوش لتسليط الضوء على آراء مجموعة من الفعاليات بالإقليم حول حصيلة النواب البرلمانيين والمنجزات التي تحققت منذ انتدابهم كنواب عن الإقليم، حيث أجمع جل المتدخلون من فاعلين جمعويين ومتتبعين للشأن السياسي، على أن حصيلة نواب الإقليم منذ انتدابهم، كانت ضعيفة جداً وغير مرضية، سواء على مستوى دراسة النصوص القانونية أو على مستوى تقديم الأسئلة الشفوية والكتابية.
وتجدر الإشارة إلى أن نتائج الإنتخابات التشريعية بإقليم الدريوش التي أجريت في الـ 25 من نونبر 2011، أفرزت عن تقدم كل من فؤاد الدرقاوي عن حزب الأصالة والمعاصرة بـ 9981 صوت، تلاه عبدالله البوكيلي عن حزب التجمع الوطني للأحرار بـ8220 صوت، وجاء ثالثا المختار غمبو باسم الحركة الشعبية بعدد أصوات بلغ 6873، إضافة لنجل رئيس جماعة امطالسة عادل قيشوحي الذي حصل على مقعد برلماني ضمن اللائحة الوطنية للشباب عن حزب الحركة الشعبية.
ناظورسيتي استقت عددا من آراء الفاعلين والمهتمين بالشأن المحلي، حول موضوع حصيلة برلمانيي الإقليم، وأعدت التقرير التالي بالصوت والصورة: