فعاليّات ومواطنون يحتفلون ب "أسكَاس أماينو" وسط الشّارع العام بالنّاظور
محمد مقرش| إلياس حجلة
خلدت مجموعة من الفعاليات الجمعوية والفنية والمدنية، رفقة عشرات من المواطنين والمواطنات من ساكنة مدينة الناظور، مساء يوم الأحد 11 يناير 2015، ذكرى حلول السنة الأمازيغيّة الجديدة، وذلك بالفضاء المجاور لساحة حمان الفطواكي، والتي عرفت التحاق مجموعة من مناضلي الحركة الثقافية الأمزيغيّة في مسيرة تضامنية.
وغلى غرار السنوات الأخيرة، أصبح الاحتفاء وتخليد هذه الذكرى من الطقوس التي بدأت تعرف انتشارا واستجابة لدى شرائح واسعة من المجتمع.
من جهة أخرى، عرف هذا التخليد تقديم كلمات حول دلالات وسياق ورمزية "أسكَاس أماينو" الذي يؤرخ لبداية التقويم الأمازيغي وتناوب عليها كل من الشاعر بلال واعلاس والفنان صالح ناصر/ إصفضاون وعبد الواحد الزوكي. كما تم تقديم عروض ولوحات فنيّة تجاوب معها الحاضرون بتلقائية. كما عكس أهميّة الحضور الجماهيري والشعبي لهذه المحطات.
إلى ذلك، فقد جسّد هذا الإحتفال الرائع الذي نظم بمستلزمات ذات رمزية حول علاقة الإنسان بالأرض، تمثلت في عنوان التقليد الأمازيغي السنوي (ثغواوين) الممزوجة بالحلويات والزبيب وغيرها من الفواكه الجافة، إلى جانب أطباق (السّاكوك ) والحليب (أسمام)، عرف أيضا جانبه الفني والغنائي من خلال إنشاد مجموعة من مقاطع لأغاني قديمة جدا، وأغاني ملتزمة أخرى كانت قد غناها من قبل بطل الأغنية الأمازيغية الملتزمة الفنان الوليد ميمون، وأغاني أخرى رائعة حول الريف تاريخه وأبناؤه الأبطال
خلدت مجموعة من الفعاليات الجمعوية والفنية والمدنية، رفقة عشرات من المواطنين والمواطنات من ساكنة مدينة الناظور، مساء يوم الأحد 11 يناير 2015، ذكرى حلول السنة الأمازيغيّة الجديدة، وذلك بالفضاء المجاور لساحة حمان الفطواكي، والتي عرفت التحاق مجموعة من مناضلي الحركة الثقافية الأمزيغيّة في مسيرة تضامنية.
وغلى غرار السنوات الأخيرة، أصبح الاحتفاء وتخليد هذه الذكرى من الطقوس التي بدأت تعرف انتشارا واستجابة لدى شرائح واسعة من المجتمع.
من جهة أخرى، عرف هذا التخليد تقديم كلمات حول دلالات وسياق ورمزية "أسكَاس أماينو" الذي يؤرخ لبداية التقويم الأمازيغي وتناوب عليها كل من الشاعر بلال واعلاس والفنان صالح ناصر/ إصفضاون وعبد الواحد الزوكي. كما تم تقديم عروض ولوحات فنيّة تجاوب معها الحاضرون بتلقائية. كما عكس أهميّة الحضور الجماهيري والشعبي لهذه المحطات.
إلى ذلك، فقد جسّد هذا الإحتفال الرائع الذي نظم بمستلزمات ذات رمزية حول علاقة الإنسان بالأرض، تمثلت في عنوان التقليد الأمازيغي السنوي (ثغواوين) الممزوجة بالحلويات والزبيب وغيرها من الفواكه الجافة، إلى جانب أطباق (السّاكوك ) والحليب (أسمام)، عرف أيضا جانبه الفني والغنائي من خلال إنشاد مجموعة من مقاطع لأغاني قديمة جدا، وأغاني ملتزمة أخرى كانت قد غناها من قبل بطل الأغنية الأمازيغية الملتزمة الفنان الوليد ميمون، وأغاني أخرى رائعة حول الريف تاريخه وأبناؤه الأبطال
