توفيق بوعيشي
قال فلاحون بالريف في اتصالات هاتفية بناظوسيتي أن التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها مدن الريف خلال بداية الاسبوع الماضي، على غرار باقي مناطق المغرب ستنعش الابار و المنابع السقوية و ستشجع الفلاحين على استئناف عملية الحرث..
واوضح الفلاحون أن هذه الأمطار ستنعش المراعي الطبيعية، والتي تشكل مصدرا مهما لرعي المواشي في المنطقة ، في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف، وترقب مربي الماشية فصل الربيع الذي يخفف عنهم أعباء تربيتهم للمواشي
كما أكد الفلاحون ان استمرار هذه التساقطات ستأثر ايجابيا على الاشجار المثمرة ، لأن الامطار -يقول احد الفلاحين- ليست لسقاية الأرض والمحاصيل، بل فيها غازات ومواد غذائية ذائبة تعمل على تغذية النبات، إضافة إلى قتلها للكثير من الحشرات والآفات الزراعي.
و من جانب آخر بدء عدد من الفلاحين بمختلف مناطق الريف بتجهيز المحارث ووسائلها وشراء الأسمدة العضوية، للانتهاء من جميع المتطلبات اللازمة قبل الشروع في عملية الحرث تمهيدا لزرع الحبوب و القطاني بمختلف انواعها بعد هذه التساقطات
قال فلاحون بالريف في اتصالات هاتفية بناظوسيتي أن التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها مدن الريف خلال بداية الاسبوع الماضي، على غرار باقي مناطق المغرب ستنعش الابار و المنابع السقوية و ستشجع الفلاحين على استئناف عملية الحرث..
واوضح الفلاحون أن هذه الأمطار ستنعش المراعي الطبيعية، والتي تشكل مصدرا مهما لرعي المواشي في المنطقة ، في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف، وترقب مربي الماشية فصل الربيع الذي يخفف عنهم أعباء تربيتهم للمواشي
كما أكد الفلاحون ان استمرار هذه التساقطات ستأثر ايجابيا على الاشجار المثمرة ، لأن الامطار -يقول احد الفلاحين- ليست لسقاية الأرض والمحاصيل، بل فيها غازات ومواد غذائية ذائبة تعمل على تغذية النبات، إضافة إلى قتلها للكثير من الحشرات والآفات الزراعي.
و من جانب آخر بدء عدد من الفلاحين بمختلف مناطق الريف بتجهيز المحارث ووسائلها وشراء الأسمدة العضوية، للانتهاء من جميع المتطلبات اللازمة قبل الشروع في عملية الحرث تمهيدا لزرع الحبوب و القطاني بمختلف انواعها بعد هذه التساقطات