ناظور سيتي ـ متابعة
كشف مصدر مطلع، أنه تم يومه الاثنين 26 يوليوز الجاري، تسجيل حالة وفاة حالات إغماء في صفوف مهنيي السياحة بمدينة مراكش، بعد تلقيهم للقاح المضاد لفيروس كورونا، بالمركب الثقافي بباب إغلي التابع لوزارة الأوقاف، الذي تم تخصيصه لاستقبال مهنيي القطاع، من أجل تلقي اللقاح، تحت إشراف المكتب الوطني للسياحة ووزارة الصحة.
ووفق المعطيات التي نشرتها وسائل إعلام مغربية، فإن ثلاثة أشخاص (رجل وسيدتين) أغمي عليهم بعد تلقيهم اللقاح، فيما لفظت الرابعة أنفاسها الاخيرة بعد عملية التبقيح التي استخدم فيها لقاح “جونسون آند جونسون”، ذي الجرعة الواحدة، والذي توصلت المملكة منه بأكثر 300 ألف جرعة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية من خلال برنامج “كوفاكس”.
وأشارت دراسة حديثة إلى أن العديد من الأشخاص الذين تلقوا لقاح جونسون أند جونسون ربما قد يحتاجون إلى الحصول على جرعة إضافية سواء منه أو من لقاحات أخرى، نظرا لانخفاض كفاءته في مقاومة متغيرات فيروس كورونا.
كشف مصدر مطلع، أنه تم يومه الاثنين 26 يوليوز الجاري، تسجيل حالة وفاة حالات إغماء في صفوف مهنيي السياحة بمدينة مراكش، بعد تلقيهم للقاح المضاد لفيروس كورونا، بالمركب الثقافي بباب إغلي التابع لوزارة الأوقاف، الذي تم تخصيصه لاستقبال مهنيي القطاع، من أجل تلقي اللقاح، تحت إشراف المكتب الوطني للسياحة ووزارة الصحة.
ووفق المعطيات التي نشرتها وسائل إعلام مغربية، فإن ثلاثة أشخاص (رجل وسيدتين) أغمي عليهم بعد تلقيهم اللقاح، فيما لفظت الرابعة أنفاسها الاخيرة بعد عملية التبقيح التي استخدم فيها لقاح “جونسون آند جونسون”، ذي الجرعة الواحدة، والذي توصلت المملكة منه بأكثر 300 ألف جرعة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية من خلال برنامج “كوفاكس”.
وأشارت دراسة حديثة إلى أن العديد من الأشخاص الذين تلقوا لقاح جونسون أند جونسون ربما قد يحتاجون إلى الحصول على جرعة إضافية سواء منه أو من لقاحات أخرى، نظرا لانخفاض كفاءته في مقاومة متغيرات فيروس كورونا.
كما أفادت دراسة حديثة أجراها فريق من باحثي جامعة نيويورك أن لقاح جونسون آند جونسون الذي يتم التلقيح به من خلال جرعة واحدة فقط، كان أقل فعالية بكثير في منع عدوى فيروس كورونا من نوع "متغير دلتا"، إلى جانب أشكال الطفرات الأخرى للفيروس مثل "لامدا" مقارنة بالسلالات السابقة، فيما يعد الاكتشاف الأكثر إثارة للقلق منذ ظهور متغير دلتا.
وقد استندت الدراسة التي نشرها موقع نيويورك تايمز - والتي لم تخضع بعد لمرحلة "مقارنة الأقران" -مراجعة علمية متخصصة من إحدى المجموعات أو الإصدارات العلمية - إلى نتائج الاختبارات التي أجريت على عينات الدم المأخوذة من الأشخاص الذين تلقوا لقاحات فيروس كورونا الثلاثة المعتمدة للاستخدام في الولايات المتحدة.
وقد استندت الدراسة التي نشرها موقع نيويورك تايمز - والتي لم تخضع بعد لمرحلة "مقارنة الأقران" -مراجعة علمية متخصصة من إحدى المجموعات أو الإصدارات العلمية - إلى نتائج الاختبارات التي أجريت على عينات الدم المأخوذة من الأشخاص الذين تلقوا لقاحات فيروس كورونا الثلاثة المعتمدة للاستخدام في الولايات المتحدة.