متابعة
بكت أم الحسين، أحد ما بات يعرف إعلاميا ب « شهداء الفحم »، الذي قضى نحبه غرقا داخل « ساندرية » لاستخراج مادة الفحم بمدنية جرادة، شرق المغرب، (بكت » جرادة وشبابها »، حيث كررت أكثر من مرة أن شبابا المدينة « أكلهم الماء والجبل ».
وأضافت أم الحسين أن بحرقة أنها فقدت معيلها الوحيد » أنا ماعندي لي يخدم عليا.. ولدي غامر يجيب ليا الخبزة مشا ما ولى »، مؤكدة أنه بموت معيلها الوحيد صار مصيرها وأيتام « شهيدها » مجهولا.
وتابعت » اعتقدت أن ابني سيعود لكنه ذهب ولن يعود أبدا »، مضيفة « ولدي كنت دايرة فيها البنت والولد ».
بكت أم الحسين، أحد ما بات يعرف إعلاميا ب « شهداء الفحم »، الذي قضى نحبه غرقا داخل « ساندرية » لاستخراج مادة الفحم بمدنية جرادة، شرق المغرب، (بكت » جرادة وشبابها »، حيث كررت أكثر من مرة أن شبابا المدينة « أكلهم الماء والجبل ».
وأضافت أم الحسين أن بحرقة أنها فقدت معيلها الوحيد » أنا ماعندي لي يخدم عليا.. ولدي غامر يجيب ليا الخبزة مشا ما ولى »، مؤكدة أنه بموت معيلها الوحيد صار مصيرها وأيتام « شهيدها » مجهولا.
وتابعت » اعتقدت أن ابني سيعود لكنه ذهب ولن يعود أبدا »، مضيفة « ولدي كنت دايرة فيها البنت والولد ».