في ذكرى رحيلِه.. سلاّم الريفي الفنّان المَحبوب الّذي غادرنا في صمت
ناظورسيتي: خاص
سلام الريفي، أو ملك الأغنية الشعبية بالريف، هو ذلك الفنان المحبوب الذي ولد سنة 1957 بقبيلة تافرسيت التي أنجبته، والمنتمي لعائلة ريفية فنية صنعت ثراءه الغنائي الذي عرف به مند أول ألبوم- شريط غنائي طرحه سنة 1979 وهو صاحب الاثنا عشر ربيعا، قبل أن تخطفته يد المنون بعد حادثة سير طائشة راح ضحيّتها منذ حوالي 11 سنة.
وإذ يَحُلّ يوم الثالث والعشرون من أكتوبر، فتحل معه ذكرى رحيل هذا الفنان وفي رصيده الفني والغنائي العديد من القطع والتحف الغنائية، التي ستظل حية في الذاكرة الريفية، وهو صاحب المسيرة الفنية الغنية والريبرتوار الهائل من روائعه التي غنى فيها عن الحب والهجرة والأرض...
هذا، ويعد الفنان سلاّم أريفي تجربة فنية وغنائية مميزة بأسلوبه الخاص ونغمات صوته وإيقاعاته الموسيقية.
سلام الريفي، أو ملك الأغنية الشعبية بالريف، هو ذلك الفنان المحبوب الذي ولد سنة 1957 بقبيلة تافرسيت التي أنجبته، والمنتمي لعائلة ريفية فنية صنعت ثراءه الغنائي الذي عرف به مند أول ألبوم- شريط غنائي طرحه سنة 1979 وهو صاحب الاثنا عشر ربيعا، قبل أن تخطفته يد المنون بعد حادثة سير طائشة راح ضحيّتها منذ حوالي 11 سنة.
وإذ يَحُلّ يوم الثالث والعشرون من أكتوبر، فتحل معه ذكرى رحيل هذا الفنان وفي رصيده الفني والغنائي العديد من القطع والتحف الغنائية، التي ستظل حية في الذاكرة الريفية، وهو صاحب المسيرة الفنية الغنية والريبرتوار الهائل من روائعه التي غنى فيها عن الحب والهجرة والأرض...
هذا، ويعد الفنان سلاّم أريفي تجربة فنية وغنائية مميزة بأسلوبه الخاص ونغمات صوته وإيقاعاته الموسيقية.
