في ظرف 20 يوما.. عدد المستفيدين من الجرعة الثالثة للقاح كورونا يتخطى مليون شخص بالمغرب
ناظورسيتي
كشفت إحصائيات رسمية، صادرة عن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن عدد المواطنين الذين تلقوا الحقنة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، وصل ما مجموعه مليون و37 ألف و229 شخصا.
وأعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، عن الرقم المذكور، خلال النشرة اليومية حول الوضعية الوبائية ذات الصلة بجائحة فيروس كورونا المستجد وسير الحملة الوطنية التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الرقم المذكور، يأتي بعد 20 يوما فقط من انطلاق الجرعة الثالثة من عملية التلقيح ضد الفيروس، في الرابع من أكتوبر الجاري.
وتهم هذه العملية، في مرحلتها الأولى، الأشخاص الذين أكملوا تطعيمهم ضد "كوفيد-19" منذ مدة لا تقل عن 6 أشهر.
كشفت إحصائيات رسمية، صادرة عن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن عدد المواطنين الذين تلقوا الحقنة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، وصل ما مجموعه مليون و37 ألف و229 شخصا.
وأعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، عن الرقم المذكور، خلال النشرة اليومية حول الوضعية الوبائية ذات الصلة بجائحة فيروس كورونا المستجد وسير الحملة الوطنية التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الرقم المذكور، يأتي بعد 20 يوما فقط من انطلاق الجرعة الثالثة من عملية التلقيح ضد الفيروس، في الرابع من أكتوبر الجاري.
وتهم هذه العملية، في مرحلتها الأولى، الأشخاص الذين أكملوا تطعيمهم ضد "كوفيد-19" منذ مدة لا تقل عن 6 أشهر.
وأبرزت وزارة ايت الطالب في نفس السياق أن عدد الملقحين بالجرعة الثانية على الصعيد الوطني وصل إلى 21 مليون و 526 ألف و 896 شخصا.
فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى على الصعيد الوطني، 23 مليون و 726 ألف و514 شخصا، حسب ذات البيانات الرسمية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، على أنه يجب على الجميع الالتزام بتوجيهات السلطات الصحية العمومية، والاستمرار في التقيد التام بالتدابير الوقائية قبل وخلال وبعد عملية التلقيح للمساهمة في المجهود الوطني للحد من انتشار الجائحة، وتحقيق المناعة الجماعية.
فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى على الصعيد الوطني، 23 مليون و 726 ألف و514 شخصا، حسب ذات البيانات الرسمية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، على أنه يجب على الجميع الالتزام بتوجيهات السلطات الصحية العمومية، والاستمرار في التقيد التام بالتدابير الوقائية قبل وخلال وبعد عملية التلقيح للمساهمة في المجهود الوطني للحد من انتشار الجائحة، وتحقيق المناعة الجماعية.
