ناظورسيتي - حميد المرنيسي
بدأت المجهودات المبذولة على مستوى الجهة تعطي أكلها من حيث خلقها لفرص الشغل، حيث أفادت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة إخبارية حول وضعية سوق الشغل خلال الفصل الثاني من سنة 2018، أنه رغم تسجيل أعلى مستويات البطالة بكل من جهة العيون الساقية الحمراء (19 في المائة) والجهة الشرقية (15,4 في المائة)، إلا أن هذه الاخيرة عرفت تحسنا ملحوظا في تقليص عدد العاطلين عن العمل
ولقد عرفت جهة الشرق تراجعا في نسبة البطالة بـ2 في المائة بعد أن بلغت في نفس الفصل من السنة الماضية 17,4 في المائة، مما يمثل تقدما كبيار بعد تدهور مؤشر التشغيل في السنوات الماضية
وحسب أرقام المندوبية، يمثل عدد العاطلين بجهة الشرق 11,2% من مجموع العاطلين في المغرب، أي ما يعادل 123 ألف و 536 عاطل عن العمل
بدأت المجهودات المبذولة على مستوى الجهة تعطي أكلها من حيث خلقها لفرص الشغل، حيث أفادت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة إخبارية حول وضعية سوق الشغل خلال الفصل الثاني من سنة 2018، أنه رغم تسجيل أعلى مستويات البطالة بكل من جهة العيون الساقية الحمراء (19 في المائة) والجهة الشرقية (15,4 في المائة)، إلا أن هذه الاخيرة عرفت تحسنا ملحوظا في تقليص عدد العاطلين عن العمل
ولقد عرفت جهة الشرق تراجعا في نسبة البطالة بـ2 في المائة بعد أن بلغت في نفس الفصل من السنة الماضية 17,4 في المائة، مما يمثل تقدما كبيار بعد تدهور مؤشر التشغيل في السنوات الماضية
وحسب أرقام المندوبية، يمثل عدد العاطلين بجهة الشرق 11,2% من مجموع العاطلين في المغرب، أي ما يعادل 123 ألف و 536 عاطل عن العمل