ناظورسيتي: جابر
تلقت الجريدة اتصالات عديدة من ساكنة مناطق بالناظور، أغلبها من عاريض اهركاشا، حول انقطاعات متكررة للماء الشروب دونما إعلان، آخرها اليوم، حيث يعاني السكان العطش منذ فجر اليوم الى غاية اللحظة.
والمقلق حسب هؤلاء، هو عدم تواصل مكتب الماء مع الساكنة بأي إعلان، وفي عز الصيف، ومع تواجد أبناء الجالية بالناظور، ناهيك عن الانخفاض المهول للصبيب منذ شهر.
تلقت الجريدة اتصالات عديدة من ساكنة مناطق بالناظور، أغلبها من عاريض اهركاشا، حول انقطاعات متكررة للماء الشروب دونما إعلان، آخرها اليوم، حيث يعاني السكان العطش منذ فجر اليوم الى غاية اللحظة.
والمقلق حسب هؤلاء، هو عدم تواصل مكتب الماء مع الساكنة بأي إعلان، وفي عز الصيف، ومع تواجد أبناء الجالية بالناظور، ناهيك عن الانخفاض المهول للصبيب منذ شهر.
وفي الوقت الذي ينتظر فيه المواطنون تطوير خدمات التوزيع، والتقليل من الانقطاعات خصوصا في فصل الصيف ذي الحر الشديد، تبقى الصنابير جافة في المنازل مقفلة أو مفتوحة، فيما ترتفع حرارة الفواتير.
وقال أحد المتصلين، أنه يدفع شهريا 400 درهم أو يقل بقليل، فيما جيرانه يدفعون 120 درهما، مع تأكده بعدم وجود أي تسرب ولا داع للارتفاع، وطلب منه المكتب كالعادة أن يراقب الاستهلاك بمنزله..
يضيف المتصل، "كيف لي أن أعاني العطش' وأنا لم اتوانى عن الدفع يوما".
وبعيدا عن الجفاف، وفي غياب أي إعلان بخصوص التقليل من التزويد والتوزيع، تظل شبكة التوزيع إما مهترئة، دون أن يلاحظ الساكنة أية دوريات لتنظيفها أو صيانتها طيلة السنة، أو هي ذات أعطال تسرب لم يتم اكتشافها بعد، يقول متصلون آخرون.
وقال أحد المتصلين، أنه يدفع شهريا 400 درهم أو يقل بقليل، فيما جيرانه يدفعون 120 درهما، مع تأكده بعدم وجود أي تسرب ولا داع للارتفاع، وطلب منه المكتب كالعادة أن يراقب الاستهلاك بمنزله..
يضيف المتصل، "كيف لي أن أعاني العطش' وأنا لم اتوانى عن الدفع يوما".
وبعيدا عن الجفاف، وفي غياب أي إعلان بخصوص التقليل من التزويد والتوزيع، تظل شبكة التوزيع إما مهترئة، دون أن يلاحظ الساكنة أية دوريات لتنظيفها أو صيانتها طيلة السنة، أو هي ذات أعطال تسرب لم يتم اكتشافها بعد، يقول متصلون آخرون.