في قضية مأساوية ببني سيدال.. الوالد ينكر نسب ابنه والضحية سببه خلاف عائلي وهذا مطلبه الوحيد
ناظورسيتي ـ ميمون بوجعادة
في قضيـة غريبة ومثيرة للتساؤل يعاني شاب من إنكار والده له، حيث يرفض هذا الوالد أن يسجل ابنه باسمه بحجة كررها أمام العائلة بدوار إرحيانن ببني سيدال بأن الإبن محمد.ع ليس من صلبه .
وبحـسب جيران أم الشاب محمد وكذا جد الأب فإن الإبن إبنه لكن ولخلافات بسيطة بين والدته انفصل عن هذه الأخيرة قبل أن يقع الطلاق بينهما، وبعد فترة من الطلاق بدأت عليها أعراض الحمل، وهو ما كان في علم أب الزوجة وكذا جيرانها لتظل على حالها إلى أن داهمتها أعراض الولادة.
الإبن محمد في لقاء له مع عدسة ناظورسيتي طالب من والده العودة إلى رشده كونه ضحية خلاف مع والدته يصعب تحمل جرعات مرارته إلا أن والده لا يزال مستمرا في عناده وأنكر أن يكون ابنه مما خلق لديه مشاكل نفسية لا تطاق ليوضح الإبن أنه مرت الآن سنوات ولم ينعم بطعم الأبوة ككل أقرانه من أبناء دواره ليضيف أن ليس له من هوية ولا عائل وليس له من مطلب سوى كسب اعتراف الأب بإبن هو من صلبه حسب محمد الـذي طالب بحمايته وغيره من الشباب في مثل هذه المواقف وطالب من وزارة العدل والحريات باتخاذ موقف صحيح تجاه هذه القضية على أقل تقدير حصوله على بطاقة تعريف وطنية.
ودعى إلى التدخل في هذه القضية وحلها من أجل أن يتحقق العدل الحقيقي وأن يحصل الشاب محمد على هويته وتمكنه من رفع رأسه في بلده وكذلك أن تحصل أمه على النفقة التي تمكنها من تربية ابنها وتمنعها من الانحراف.
في قضيـة غريبة ومثيرة للتساؤل يعاني شاب من إنكار والده له، حيث يرفض هذا الوالد أن يسجل ابنه باسمه بحجة كررها أمام العائلة بدوار إرحيانن ببني سيدال بأن الإبن محمد.ع ليس من صلبه .
وبحـسب جيران أم الشاب محمد وكذا جد الأب فإن الإبن إبنه لكن ولخلافات بسيطة بين والدته انفصل عن هذه الأخيرة قبل أن يقع الطلاق بينهما، وبعد فترة من الطلاق بدأت عليها أعراض الحمل، وهو ما كان في علم أب الزوجة وكذا جيرانها لتظل على حالها إلى أن داهمتها أعراض الولادة.
الإبن محمد في لقاء له مع عدسة ناظورسيتي طالب من والده العودة إلى رشده كونه ضحية خلاف مع والدته يصعب تحمل جرعات مرارته إلا أن والده لا يزال مستمرا في عناده وأنكر أن يكون ابنه مما خلق لديه مشاكل نفسية لا تطاق ليوضح الإبن أنه مرت الآن سنوات ولم ينعم بطعم الأبوة ككل أقرانه من أبناء دواره ليضيف أن ليس له من هوية ولا عائل وليس له من مطلب سوى كسب اعتراف الأب بإبن هو من صلبه حسب محمد الـذي طالب بحمايته وغيره من الشباب في مثل هذه المواقف وطالب من وزارة العدل والحريات باتخاذ موقف صحيح تجاه هذه القضية على أقل تقدير حصوله على بطاقة تعريف وطنية.
ودعى إلى التدخل في هذه القضية وحلها من أجل أن يتحقق العدل الحقيقي وأن يحصل الشاب محمد على هويته وتمكنه من رفع رأسه في بلده وكذلك أن تحصل أمه على النفقة التي تمكنها من تربية ابنها وتمنعها من الانحراف.
