ناظورسيتي : يوسف بنعزوز
خرج العشرات من ساكنة دوار أولاد عبد الرحمان بالجماعة القروية امهاجر التابعة لعمالة إقليم الدريوش، عشية يوم الأحد 01 فبراير الجاري، في وقفة احتجاجية متهمين الجماعة القروية للمهاجر بعرقلة بناء قنطرة فوق الوادي الذي يخترق الجماعة، وذلك بعد أن ساهمت الجماعة الحضرية لبن الطيب بمبلغ 11 مليون سنتيم لتشيد قنطرة فوق الوادي المشترك بين جماعة امهاجر وبلدية بن الطيب.
وطالب المحتجون ومن بينهم أفراد الجالية المقيمين بالديار الأوروبية في تصريحاتهم لناظورسيتي جماعة امهاجر بالعدول عن قرارها والامتثال لمطالب الساكنة بعيدا عن الحسابات الإنتخابية الضيقة، ورفع الإقصاء والتهميش الممنهج عن المنطقة من طرف مسؤولي الجماعة، مطالبين في الآن ذاته مسؤولي الجماعة وعلى رأسهم رئيس الجماعة والسلطة المحلية بإعطاء الموافقة العاجلة قصد إنجاز القنطرة، بهدف الحد من المخاطر التي تهدد الساكنة، والحيلولة دون وقوع ضحايا، علما أن سيول الوادي سبق وأن جرفت أحد أبناء المنطقة خلال الأمطار الطوفانية التي اجتاحت المنطقة السنة الماضية.
وأشار المحتجون ضمن تصريحاتهم أن أبنائهم وفلذات أكبادهم مهددون بالإنقطاع عن الدراسة أمام صعوبة التنقل صوب المؤسسات التعليمية المتواجدة بمدينة بن الطيب، مشيرين إلى أن الألطاف الإلهية حالة مؤخرا دون جرف سيول ذات الوادي لتلميذتين، كما نشد المحتجون السلطات الإقليمية ومسؤولي وزارة التجهيز والنقل إلى زيارة المنطقة وإيلائها اهتمام خاص لأنها استثناء.
خرج العشرات من ساكنة دوار أولاد عبد الرحمان بالجماعة القروية امهاجر التابعة لعمالة إقليم الدريوش، عشية يوم الأحد 01 فبراير الجاري، في وقفة احتجاجية متهمين الجماعة القروية للمهاجر بعرقلة بناء قنطرة فوق الوادي الذي يخترق الجماعة، وذلك بعد أن ساهمت الجماعة الحضرية لبن الطيب بمبلغ 11 مليون سنتيم لتشيد قنطرة فوق الوادي المشترك بين جماعة امهاجر وبلدية بن الطيب.
وطالب المحتجون ومن بينهم أفراد الجالية المقيمين بالديار الأوروبية في تصريحاتهم لناظورسيتي جماعة امهاجر بالعدول عن قرارها والامتثال لمطالب الساكنة بعيدا عن الحسابات الإنتخابية الضيقة، ورفع الإقصاء والتهميش الممنهج عن المنطقة من طرف مسؤولي الجماعة، مطالبين في الآن ذاته مسؤولي الجماعة وعلى رأسهم رئيس الجماعة والسلطة المحلية بإعطاء الموافقة العاجلة قصد إنجاز القنطرة، بهدف الحد من المخاطر التي تهدد الساكنة، والحيلولة دون وقوع ضحايا، علما أن سيول الوادي سبق وأن جرفت أحد أبناء المنطقة خلال الأمطار الطوفانية التي اجتاحت المنطقة السنة الماضية.
وأشار المحتجون ضمن تصريحاتهم أن أبنائهم وفلذات أكبادهم مهددون بالإنقطاع عن الدراسة أمام صعوبة التنقل صوب المؤسسات التعليمية المتواجدة بمدينة بن الطيب، مشيرين إلى أن الألطاف الإلهية حالة مؤخرا دون جرف سيول ذات الوادي لتلميذتين، كما نشد المحتجون السلطات الإقليمية ومسؤولي وزارة التجهيز والنقل إلى زيارة المنطقة وإيلائها اهتمام خاص لأنها استثناء.