ناظورسيتي: متابعة
أثـار شريط "فيديو" يوثق للحظة وقوع اشتباك بالسلاح الأبيض بين مغـاربة في إحدى الشوارع مدينة أونفيرس البلجيكية نهار شهر رمضان، سخطا عارما على صفحات الفايسبوك، لكونه يسيء للجالية المغربية المقيمة ببلجيكا خاصة الريفية منها والتي تشكل الجزء الأكبر من المهاجرين المغاربة بهذا البلد.
الفيديو الذي نقلته صفحة تعني بشؤون المغاربة في الديار الأروبية، شاهده عشـرات الألاف من متتبعي الصفحة، واعتبره عدد مهم من المعلقين فضيحة تسيء لمغاربة المهجر، كما دعا آخرون إلى ضرورة الضرب بيد من حديد على مثل هذه التصرفات التي لا تشرف الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
تجدر الإشـارة، أن سبب هذه الاشتباكات تبقى مجهولة، وتأتي في وقت عرفت فيها بعض الدول كبلجيكا وإسبانيا في الأيام الأخيرة صراعات في الشوارع العمومية بين مغاربة مؤيدين للحراك الشعبي بالريف وأخرون يرفضونه، وهي اصطدامات تبقى غير مبررة في الوقت الراهن لا سيما وأن عدسات وأقلام صحفيين أجانب تترصد بشكل يومي تصرفات المهاجرين في بلدانهم.
أثـار شريط "فيديو" يوثق للحظة وقوع اشتباك بالسلاح الأبيض بين مغـاربة في إحدى الشوارع مدينة أونفيرس البلجيكية نهار شهر رمضان، سخطا عارما على صفحات الفايسبوك، لكونه يسيء للجالية المغربية المقيمة ببلجيكا خاصة الريفية منها والتي تشكل الجزء الأكبر من المهاجرين المغاربة بهذا البلد.
الفيديو الذي نقلته صفحة تعني بشؤون المغاربة في الديار الأروبية، شاهده عشـرات الألاف من متتبعي الصفحة، واعتبره عدد مهم من المعلقين فضيحة تسيء لمغاربة المهجر، كما دعا آخرون إلى ضرورة الضرب بيد من حديد على مثل هذه التصرفات التي لا تشرف الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
تجدر الإشـارة، أن سبب هذه الاشتباكات تبقى مجهولة، وتأتي في وقت عرفت فيها بعض الدول كبلجيكا وإسبانيا في الأيام الأخيرة صراعات في الشوارع العمومية بين مغاربة مؤيدين للحراك الشعبي بالريف وأخرون يرفضونه، وهي اصطدامات تبقى غير مبررة في الوقت الراهن لا سيما وأن عدسات وأقلام صحفيين أجانب تترصد بشكل يومي تصرفات المهاجرين في بلدانهم.