ناظورسيتي: متابعة
يستكر ردع القوات الملكية المسلحة لمختلف محاولات اختراق الجدار العازل على حدود المملكة، تلك التي تحاول من خلالها ميليشيا عصابة البوليساريو أن تدنو من الجدار العازل.
ووفق ما ذكرته "ماروك إنتلجنس" على صفحتها بمنصة التواصل الإجتماعي ب"تويتر"، فقد جرى تحييد 3 عناصر من ميليشيا البوليساريو كانوا على متن عربة نقل عسكرية أول أمس بغارة بطائرة بدون طيار. وأصيب باقي أفراد المليشيا”، وفق نفس المصدر.
وتستمر استماتة القوات المسلحة الملكية من أجل حماية حدود المملكة وعدم السماح بأي تسلل للمقاتلين نحو جنوب المملكة.
يستكر ردع القوات الملكية المسلحة لمختلف محاولات اختراق الجدار العازل على حدود المملكة، تلك التي تحاول من خلالها ميليشيا عصابة البوليساريو أن تدنو من الجدار العازل.
ووفق ما ذكرته "ماروك إنتلجنس" على صفحتها بمنصة التواصل الإجتماعي ب"تويتر"، فقد جرى تحييد 3 عناصر من ميليشيا البوليساريو كانوا على متن عربة نقل عسكرية أول أمس بغارة بطائرة بدون طيار. وأصيب باقي أفراد المليشيا”، وفق نفس المصدر.
وتستمر استماتة القوات المسلحة الملكية من أجل حماية حدود المملكة وعدم السماح بأي تسلل للمقاتلين نحو جنوب المملكة.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنجح فيها الدرون المغربية في ردع محاولات الإختراق، ومحاولات المرور في الأماكن المحظورة، ففي نونبر من العام المنصرم ذكرت مواقع موالية لعصابة "البوليساريو"، أن طائرات مسيرة "درون" مغربية، قامت بطلعات جوية جديدة وقصفت أهدافا داخل أراضي الصحراء المغربية، وهي عبارة عن تجمع لسيارات رباعية الدفع وشاحنات تابعة للجبهة، قرب الحدود الموريطانية الشمالية، وبالضبط في منطقة ميجيك.
وأضافت نفس المصادر، أن "الدرون" المغربية، استهدفت سابقا عناصر تابعة للبوليساريو، في منطقة ميجيك، خلفت مقتل أربعة أشخاص، وإصابة آخرين بجروح، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل.
ورغم الاحتياطات التي ينهجها عناصر "البوليساريو" خلال انتقالهم في المنطقة العازلة من أجل الاقتراب من الجدار الأمني المغربي، للقيام بعمليات القصف تجاه القوات المغربية، إلا أن ذلك لا يوقف ترقبهم الدائم ومراقبتهم المستمرة للسماء خوفا من قدوم "الدرون" لقصفهم.
وأضافت نفس المصادر، أن "الدرون" المغربية، استهدفت سابقا عناصر تابعة للبوليساريو، في منطقة ميجيك، خلفت مقتل أربعة أشخاص، وإصابة آخرين بجروح، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل.
ورغم الاحتياطات التي ينهجها عناصر "البوليساريو" خلال انتقالهم في المنطقة العازلة من أجل الاقتراب من الجدار الأمني المغربي، للقيام بعمليات القصف تجاه القوات المغربية، إلا أن ذلك لا يوقف ترقبهم الدائم ومراقبتهم المستمرة للسماء خوفا من قدوم "الدرون" لقصفهم.