ناظورسيتي: متابعة
عاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لرمي الاتهامات على المغرب، لاستكمال السياسة التي بدأها منذ تعيينه، بإشهار ورقة العداء تجاه المغرب، من أجل صرف أنظار الشعب الجزائري عن مشاكله، ولتبرير قراراته الأحادية الجانب القاضية بقطع العلاقات، وقطع الاجواء أمام الطائرات المغربية...إلخ، والتي جاءت بعد تحرير الجيش المغربي لمعبر الكركرات الحدودي.
ولأول مرة اتهم تبون المغرب بالوقوف وراء اختطاف سبعة دبلوماسيين جزائريين من قبل جماعة إرهابية في شمال مالي في عام 2012.
وجاء ذلك في مقابلة مع مواطنته خديجة بن قنة في برنامج على قناة الجزيرة بودكاست، حيث اتهم تبون المغرب دون تسميته بالوقوف وراء ذلك.
عاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لرمي الاتهامات على المغرب، لاستكمال السياسة التي بدأها منذ تعيينه، بإشهار ورقة العداء تجاه المغرب، من أجل صرف أنظار الشعب الجزائري عن مشاكله، ولتبرير قراراته الأحادية الجانب القاضية بقطع العلاقات، وقطع الاجواء أمام الطائرات المغربية...إلخ، والتي جاءت بعد تحرير الجيش المغربي لمعبر الكركرات الحدودي.
ولأول مرة اتهم تبون المغرب بالوقوف وراء اختطاف سبعة دبلوماسيين جزائريين من قبل جماعة إرهابية في شمال مالي في عام 2012.
وجاء ذلك في مقابلة مع مواطنته خديجة بن قنة في برنامج على قناة الجزيرة بودكاست، حيث اتهم تبون المغرب دون تسميته بالوقوف وراء ذلك.
وقال تبون أن بلاده هي أول ضحية لعدم الاستقرار في مالي، زاعما أن الجزائر هي الدولة الوحيدة التي تم اختطاف مسؤولون دبلوماسيون تابعون لها، حيث قتل منهم اثنين، ولذك سنة 2012.
ووجه تبون أصابع الاتهام إلى المغرب في الوقوف وراء الحادث، قائلا أن دولة مجاورة هي التي تقف وراءه، من خلال خلق منظمة إرهابية وهمية في مالي.
ولم يقدم تبون كعادته أي دليل على كلامه، وهو ما اثار موجة من السخرية على وسائل التواصل الاجتماعي، وبين المعارضة الجزائرية، خصوصا بعدما أصبح المغرب هو الشماعة التي يعلق عليها النظام الجزائري فشله.
وكان النظام الجزائري قد وجه سلسلة من الاتهامات إلى المغرب، لعل الأكثر غرابة منها، اتهامه بالوقوف وراء الحرائق الكبيرة التي عرفتها منطقة القبايل، ودعم الحراك الجزائري.
ووجه تبون أصابع الاتهام إلى المغرب في الوقوف وراء الحادث، قائلا أن دولة مجاورة هي التي تقف وراءه، من خلال خلق منظمة إرهابية وهمية في مالي.
ولم يقدم تبون كعادته أي دليل على كلامه، وهو ما اثار موجة من السخرية على وسائل التواصل الاجتماعي، وبين المعارضة الجزائرية، خصوصا بعدما أصبح المغرب هو الشماعة التي يعلق عليها النظام الجزائري فشله.
وكان النظام الجزائري قد وجه سلسلة من الاتهامات إلى المغرب، لعل الأكثر غرابة منها، اتهامه بالوقوف وراء الحرائق الكبيرة التي عرفتها منطقة القبايل، ودعم الحراك الجزائري.
في سقطة أخرى من سقطاته، رئيس الجزائر @TebbouneAmadjid يتهم المغرب بتجنيد مجموعة إرهابية بمالي لنشر عدم الاستقرار بها ويتهم المغرب مباشرة بتحريك هاته المجموعة الإرهابية لاغتيال دبلوماسيين جزائريين! #الجزائر_اضحوكة_العالم pic.twitter.com/LAUIsk1yWC
— Mundo sin Filtros (@FiltrosMundo) April 6, 2023