ناظورسيتي: متابعة
تعرضت طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية كان على متنها 155 راكبا، أول أمس السبت، لحادث خطير كاد أن يؤدي إلى تحطمها لولا يقظة الربان، حيث فشلت في الهبوط بمطار فالنسيا بإسبانيا نتيجة قوة الرياح التي أدت إلى ارتطامها بالأرض.
الرحلة رقم AT968 والتي انطلقت من الدارالبيضاء، صوب مطار فالنسيا، اضطر القائد إلى تغيير وجهتها للهبوط نحو أليكانتي، بعدما وجد صعوبة في النزول لمرتين بسبب قوة الرياح.
تعرضت طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية كان على متنها 155 راكبا، أول أمس السبت، لحادث خطير كاد أن يؤدي إلى تحطمها لولا يقظة الربان، حيث فشلت في الهبوط بمطار فالنسيا بإسبانيا نتيجة قوة الرياح التي أدت إلى ارتطامها بالأرض.
الرحلة رقم AT968 والتي انطلقت من الدارالبيضاء، صوب مطار فالنسيا، اضطر القائد إلى تغيير وجهتها للهبوط نحو أليكانتي، بعدما وجد صعوبة في النزول لمرتين بسبب قوة الرياح.
ومرت الرحلة في ظروف عادية، إلى غاية وصول الطائرة إلى المدرج 30 في مطار فالنسيا، حيث أدت عملية الهبوط إلى ارتطام العجلات وجزء من الخلفية بالأرض، بعدما حاول القائد النزول لثلاث مرات مستمرة، لكن قوة الرياح حالت دون ذلك.
واضطر القائد إلى تغيير وجهته نحو أليكانتي، حيث حطت الطائرة، في وقت عاش فيه المسافرون على متنها حالة من الهلع والرعب نتيج الحادث المؤسف الذي تعرضت له.
جدير بالذكر، أن عددا من البلدان الأوروبية، تعيش خلال هذه الأيام، أجواء غير مستقرة بسبب التقلبات المناخية والعواصف ، الأمر الذي يشكل في بعض الأحيان خطورة على حركة الملاحة البحرية والجوية.
واضطر القائد إلى تغيير وجهته نحو أليكانتي، حيث حطت الطائرة، في وقت عاش فيه المسافرون على متنها حالة من الهلع والرعب نتيج الحادث المؤسف الذي تعرضت له.
جدير بالذكر، أن عددا من البلدان الأوروبية، تعيش خلال هذه الأيام، أجواء غير مستقرة بسبب التقلبات المناخية والعواصف ، الأمر الذي يشكل في بعض الأحيان خطورة على حركة الملاحة البحرية والجوية.