ناظورسيتي: متابعة
أورد بيان أمني للسلطات الأمريكية، أن فتىً عمره 15 عاما، قُتل فيما تمت إصابة ثلاثة أشخاص، من بينهم شرطي بالرصاص مساء أمس الأحد في واشنطن، بعد حفل موسيقي أقيم في الشارع.
وصرح قائد شرطة واشنطن روبرت كونتي للصحافيين بأن عدة أشخاص أصيبوا أثناء فرارهم.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان الفتى هو المستهدف، مضيفا بأن الشرطة ضبطت سلاحين ناريين غير مرخصين، في مكان قريب من مكان الحادث، وكانت تبحث عن رجل يحمل سلاحا غير مرخص.
أورد بيان أمني للسلطات الأمريكية، أن فتىً عمره 15 عاما، قُتل فيما تمت إصابة ثلاثة أشخاص، من بينهم شرطي بالرصاص مساء أمس الأحد في واشنطن، بعد حفل موسيقي أقيم في الشارع.
وصرح قائد شرطة واشنطن روبرت كونتي للصحافيين بأن عدة أشخاص أصيبوا أثناء فرارهم.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان الفتى هو المستهدف، مضيفا بأن الشرطة ضبطت سلاحين ناريين غير مرخصين، في مكان قريب من مكان الحادث، وكانت تبحث عن رجل يحمل سلاحا غير مرخص.
واعتبر الأمني أنه “من غير المقبول” حضور أشخاص يحملون أسلحة نارية غير مرخصة “تجمعات كبيرة في المناطق المكتظة”، مضيفا “شخص واحد يكفي ليحصل ذلك، ولسوء الحظ خسر فتى يبلغ من العمر 15 عاما حياته".
ونقل الشرطي المصاب والجريحان الآخران إلى المستشفى.
وبحسب نفس المتحدث، لم يكن هناك تبادل لإطلاق النار ولم يتم العثور على السلاح المستخدم.
وعرفت أمريكا عمليات إطلاق نار خلال الشهرين الأخيرين، ارتفعت وتيرتها كثيرا، حيث ورد آخر خبر من هذا النوع، مطلع هذا الشهر، حين أعلنت الشرطة في أمريكا يوم الخميس 2 يونيو الجاري، بأن مسلحا أطلق النار داخل مبنى طبي في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما مقدما على قتل 4 أشخاص وأصاب آخرين، قبل أن يسارع إلى الانتحار.
وكشفت الشرطة يومها بأنها لم تحدد هوية مطلق النار بعد، لكنها أشارت إلى أنه كان يحمل بندقية ومسدسا.
وأورد نائب رئيس الشرطة إريك دالغليش في أوكلاهوما، بأن مطلق النار انتحر بعد جريمته مباشرة.
ويعتبر حادث تولسا الأخير، الأحدث من بين سلسلة من حوادث إطلاق النار العشوائي التي صدمت الأمريكيين وأشعلت الجدل حول انتشار السلاح في البلاد في الأسبوعين الأخيرين.
وشهد الأسبوع الماضي قتل مسلح يبلغ من العمر 18 عاما 19 طفلا ومعلمتين بإحدى مدارس بلدة أوفالدي بولاية تكساس.
وفي 24 من أبريل المنصرم، توفي 15 شخصا بينهم 14 طفلا وأستاذ قتلى، في إطلاق نار داخل مدرسة ابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، فيما أعلنت الشرطة أنه تم القبض على المشتبه به بإطلاق النار، وقالت مصادر أخرى أنه تم قتله، وذلك على الساعة 12 والربع ظهرا بالتوقيت المحلي لولاية تكساس.
ولا تتوقف حوادث إطلاق النار في ولايات أمريكا منذ مدة، في الوقت الذي يطالب فيه العديد من الساسة، بسن قوانين لمنع انتشار الأسلحة وحيازتها ولو من باب الدفاع عن النفس، فيما يعارض الرأي آخرون، بدعوى الدفاع عن حق المواطن في امتلاك وسيلة للدفاع عن النفس.
ونقل الشرطي المصاب والجريحان الآخران إلى المستشفى.
وبحسب نفس المتحدث، لم يكن هناك تبادل لإطلاق النار ولم يتم العثور على السلاح المستخدم.
وعرفت أمريكا عمليات إطلاق نار خلال الشهرين الأخيرين، ارتفعت وتيرتها كثيرا، حيث ورد آخر خبر من هذا النوع، مطلع هذا الشهر، حين أعلنت الشرطة في أمريكا يوم الخميس 2 يونيو الجاري، بأن مسلحا أطلق النار داخل مبنى طبي في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما مقدما على قتل 4 أشخاص وأصاب آخرين، قبل أن يسارع إلى الانتحار.
وكشفت الشرطة يومها بأنها لم تحدد هوية مطلق النار بعد، لكنها أشارت إلى أنه كان يحمل بندقية ومسدسا.
وأورد نائب رئيس الشرطة إريك دالغليش في أوكلاهوما، بأن مطلق النار انتحر بعد جريمته مباشرة.
ويعتبر حادث تولسا الأخير، الأحدث من بين سلسلة من حوادث إطلاق النار العشوائي التي صدمت الأمريكيين وأشعلت الجدل حول انتشار السلاح في البلاد في الأسبوعين الأخيرين.
وشهد الأسبوع الماضي قتل مسلح يبلغ من العمر 18 عاما 19 طفلا ومعلمتين بإحدى مدارس بلدة أوفالدي بولاية تكساس.
وفي 24 من أبريل المنصرم، توفي 15 شخصا بينهم 14 طفلا وأستاذ قتلى، في إطلاق نار داخل مدرسة ابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، فيما أعلنت الشرطة أنه تم القبض على المشتبه به بإطلاق النار، وقالت مصادر أخرى أنه تم قتله، وذلك على الساعة 12 والربع ظهرا بالتوقيت المحلي لولاية تكساس.
ولا تتوقف حوادث إطلاق النار في ولايات أمريكا منذ مدة، في الوقت الذي يطالب فيه العديد من الساسة، بسن قوانين لمنع انتشار الأسلحة وحيازتها ولو من باب الدفاع عن النفس، فيما يعارض الرأي آخرون، بدعوى الدفاع عن حق المواطن في امتلاك وسيلة للدفاع عن النفس.