فيديوهات شذوذ جنسي تجر إمام مسجد للاعتقال
ناظور سيتي: متابعة
أفادت مصادر متطابقة، أنه تم اعتقال إمام مسجد وخطيب جمعة، أول أمس الأربعاء، على خلفية الاشتباه في تورطه في الشذوذ الجنسي والنصب والهجرة السرية.
وأوردت المصادر، أنه من المرتقب أن تقوم عناصر الفرقة الجنائية الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن سطات يوم غد السبت، بعرض "الإمام" الموقوف على أنظار ممثل الحق العام بالدائرة القضائية بالمدينة المذكورة.
وحسب نفس المصادر، فإن السلطات قامت بمداهمة منزل المعني، وفقا لتعليمات النيابة العامة، ليتم العثور على فيديوهات وصور للموقوف مخلة بالحياء.
أفادت مصادر متطابقة، أنه تم اعتقال إمام مسجد وخطيب جمعة، أول أمس الأربعاء، على خلفية الاشتباه في تورطه في الشذوذ الجنسي والنصب والهجرة السرية.
وأوردت المصادر، أنه من المرتقب أن تقوم عناصر الفرقة الجنائية الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن سطات يوم غد السبت، بعرض "الإمام" الموقوف على أنظار ممثل الحق العام بالدائرة القضائية بالمدينة المذكورة.
وحسب نفس المصادر، فإن السلطات قامت بمداهمة منزل المعني، وفقا لتعليمات النيابة العامة، ليتم العثور على فيديوهات وصور للموقوف مخلة بالحياء.
وأضافت المصادر، أنه أيضا اعتقال مجموعة من الشبان ظهروا في الفيديوهات المحجوزة وهم في وضعيات ماجنة مع الموقوف.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أنه يرجح كذلك العثور على مقاطع فيديو لأطفال تبين استغلالهم جنسيا من طرف الإمام المذكور.
وذكرت المصادر، أن المعني الذي كان يتولى في وقت سابق تسيير إحدى الجمعيات المدنية التي لها أهداف دينية، حاصل على شهادة الباكالوريا، وهو أب لطفلتين.
هذا، وأكدت المصادر أن الأبحاث التقنية وكذا الميدانية لا زالت مستمرة مع خطيب الجمعة المذكور، مردفة، أنه تم توضعه تحت تدبير الحراسة النظرية بهدف تحديد كافة ظروف وملابسات الأفعال التي كان يقوم بها ولتحديد العلاقة التي تربطه بشبكة للتهجير السري استنادا على شكايات تقدم بها عدد من الضحايا المفترضين.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أنه يرجح كذلك العثور على مقاطع فيديو لأطفال تبين استغلالهم جنسيا من طرف الإمام المذكور.
وذكرت المصادر، أن المعني الذي كان يتولى في وقت سابق تسيير إحدى الجمعيات المدنية التي لها أهداف دينية، حاصل على شهادة الباكالوريا، وهو أب لطفلتين.
هذا، وأكدت المصادر أن الأبحاث التقنية وكذا الميدانية لا زالت مستمرة مع خطيب الجمعة المذكور، مردفة، أنه تم توضعه تحت تدبير الحراسة النظرية بهدف تحديد كافة ظروف وملابسات الأفعال التي كان يقوم بها ولتحديد العلاقة التي تربطه بشبكة للتهجير السري استنادا على شكايات تقدم بها عدد من الضحايا المفترضين.
