فيروز الريف "تيفيور" تفلح في إستقطاب جماهير غفيرة إلى سهرتها الكبرى ببلجيكا
بدر أعراب
تألقت الفنانة الشابة التي يطلق عليها بعض معجبيها فيروس الريف، إيمان بوسنان المشتهرة بلقبها الفنّي "تيفيور"، معية فرقتها الموسيقية، خلال السهرة الفنية الكبرى التي أحيتها بالعاصمة البلجيكية بروكسيل إلى جانب فنانين آخرين كبار، حيث أمتعت الحاضرين من أفراد الجالية الريفية المقيمة الذين حجوا بكثافة خصيصاً للإستماع إلى طلقاتها الغنائية الصادحة التي تهجس بقضية الأرض وسؤال الهوية الحارق ورسائل الحب غير المشفرة عن الريف وحواضره ومداشره،
"تيفيور" التي يعني بها اللسان الأمازيغي عبارة "أجمل من القمر"، حفرت إسمها في الريبرتوار الغنائي بالريف منذ ما يقارب عقداً من الزمن، حيث ذاع صيتها داخل أوساط الطلبة الجامعيين خلال أماسي الحركة الثقافية الأمازيغية في وجدة وغيرها من المواقع كفاس ومكناس، قبل أن تُعزّز بدايتها القوية في مجالها الفني بإطلاق شريطين غنائيين لقيا نجاحاً باهرا، كما حققا لها إنتشارا واسعا إكتسبت عبره قاعدة جماهير عريضة داخل أرض المغرب وخارجه في الديار الأوروبية حيث دأبت إبان السنوات الأخيرة على إحياء سهرات كبرى.
تألقت الفنانة الشابة التي يطلق عليها بعض معجبيها فيروس الريف، إيمان بوسنان المشتهرة بلقبها الفنّي "تيفيور"، معية فرقتها الموسيقية، خلال السهرة الفنية الكبرى التي أحيتها بالعاصمة البلجيكية بروكسيل إلى جانب فنانين آخرين كبار، حيث أمتعت الحاضرين من أفراد الجالية الريفية المقيمة الذين حجوا بكثافة خصيصاً للإستماع إلى طلقاتها الغنائية الصادحة التي تهجس بقضية الأرض وسؤال الهوية الحارق ورسائل الحب غير المشفرة عن الريف وحواضره ومداشره،
"تيفيور" التي يعني بها اللسان الأمازيغي عبارة "أجمل من القمر"، حفرت إسمها في الريبرتوار الغنائي بالريف منذ ما يقارب عقداً من الزمن، حيث ذاع صيتها داخل أوساط الطلبة الجامعيين خلال أماسي الحركة الثقافية الأمازيغية في وجدة وغيرها من المواقع كفاس ومكناس، قبل أن تُعزّز بدايتها القوية في مجالها الفني بإطلاق شريطين غنائيين لقيا نجاحاً باهرا، كما حققا لها إنتشارا واسعا إكتسبت عبره قاعدة جماهير عريضة داخل أرض المغرب وخارجه في الديار الأوروبية حيث دأبت إبان السنوات الأخيرة على إحياء سهرات كبرى.
