ناظورسيتي: خاص
أكدت بلاغ صادر عن فعاليات الحركة الأمازيغية بأوربا أنها ستكون على موعد مع شكل احتجاجي ضد "ممارسات النظام المغربي"، وذلك يومه السبت 08 نوفمبر 2014 ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال أمام سفارة المغرب ببروكسيل.
دواعي وأسباب هذه الوقفة، أجملها المحتجون في الوضع الذي "تعرفه وتعيشه الأمازيغية من حيف وتهميش وتحقير واستهتار، خصوصا بعد قرار وزارة التربية الوطنية التراجع عن تدريس اللغة الأمازيغية في مدارس الدولة المغربية، زيادة على ما يتعرض له الإنسان الأمازيغي من تفقير ممنهج ونزع لأراضيه واستغلال لرأسماله المادي الطبيعي والرمزي الثقافي، وكذا مشروع الجهوية الذي يستهدف تخريب خصوصية الأقاليم التاريخية"، يقول نداء تيموزغا الصادر عن ذات الفعاليات الأمازيغية بأوربا.
الوقفة المذكورة سيليها " لقاء موسع بين المناضلين والمناضلات لتدارس آليات الرد على الهجمة الشرسة التي تتعرض له الأمازيغية لغة وثقافة وهوية من طرف النظام المغربي. وما يعيشه
الإنسان الأمازيغي من تهميش وتفقير وما تعرفه سجون المغرب التي ما زالت مليئة بالمعتقلين السياسيين، مستحضرة أسماء كل من حميد أوعضوش ومصطفى أوسايا ومحمد جلول."، وهي الوقفة التي من المرتقب أن تعرف مشاركة العديد من الفعاليات والجمعيات والإطارات من دول أوربية مختلفة .
أكدت بلاغ صادر عن فعاليات الحركة الأمازيغية بأوربا أنها ستكون على موعد مع شكل احتجاجي ضد "ممارسات النظام المغربي"، وذلك يومه السبت 08 نوفمبر 2014 ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال أمام سفارة المغرب ببروكسيل.
دواعي وأسباب هذه الوقفة، أجملها المحتجون في الوضع الذي "تعرفه وتعيشه الأمازيغية من حيف وتهميش وتحقير واستهتار، خصوصا بعد قرار وزارة التربية الوطنية التراجع عن تدريس اللغة الأمازيغية في مدارس الدولة المغربية، زيادة على ما يتعرض له الإنسان الأمازيغي من تفقير ممنهج ونزع لأراضيه واستغلال لرأسماله المادي الطبيعي والرمزي الثقافي، وكذا مشروع الجهوية الذي يستهدف تخريب خصوصية الأقاليم التاريخية"، يقول نداء تيموزغا الصادر عن ذات الفعاليات الأمازيغية بأوربا.
الوقفة المذكورة سيليها " لقاء موسع بين المناضلين والمناضلات لتدارس آليات الرد على الهجمة الشرسة التي تتعرض له الأمازيغية لغة وثقافة وهوية من طرف النظام المغربي. وما يعيشه
الإنسان الأمازيغي من تهميش وتفقير وما تعرفه سجون المغرب التي ما زالت مليئة بالمعتقلين السياسيين، مستحضرة أسماء كل من حميد أوعضوش ومصطفى أوسايا ومحمد جلول."، وهي الوقفة التي من المرتقب أن تعرف مشاركة العديد من الفعاليات والجمعيات والإطارات من دول أوربية مختلفة .