تقدم قاضي وجدة زوج المتهمة بتعذيب الطفلة زينب أشطيط المحكومة ابتدائيا بثلاث سنوات ونصف سجنا نافذة بطلب لدى محكمة الأسرة بالمدينة نفسها من أجل تطليقها.
وحول الأسباب أكد مصدر مقرب من القضية أن القاضي تفاجأ أثناء المحاكمة بتقديم أخ زوجته لشهادات طبية تؤكد اصابتها بأمراض نفسية دفعتها لارتكاب جريمتها في حق الطفلة زينب ذات 11 سنة.و اكتشف القاضي أن زوجته كانت تتلقى العلاجات باحدى المصحات بالحسيمة دون علمه.
و اكتشف بعد ذلك أن زوجته كانت تخفي عنه اصابتها بمرض نفسي و أنها انتقلت ثلاث مرات لستراسبورغ بفرنسا للعلاج في مستشفى متخصص في علاج الأمراض العصبية.
وقد أكد المصدر داته أن القاضي وضع طلب التطليق قبل صدور قرار ادانتها بثلاث سنوات و نصف وأن قراره لا رجعة فيه و أنه لن يقبل أي محاولة للصلح أومساع للتنازل مؤكدا على استحالة العيش معها تحت سقف واحد.
وفي تعليق للأستاذ لحبيب حاجي للموقع قال فيه ,انها العدالة الالهية فأبنها ولد في السجن و ها هو زوجها يطلقها,نتمنى من المحكمة أن تنصفها استئنافيا و تحول التهمة من جنحة لجناية ,لأن ما فعلته زوجة القاضي غاية في السادية و الوحشية.
وحول الأسباب أكد مصدر مقرب من القضية أن القاضي تفاجأ أثناء المحاكمة بتقديم أخ زوجته لشهادات طبية تؤكد اصابتها بأمراض نفسية دفعتها لارتكاب جريمتها في حق الطفلة زينب ذات 11 سنة.و اكتشف القاضي أن زوجته كانت تتلقى العلاجات باحدى المصحات بالحسيمة دون علمه.
و اكتشف بعد ذلك أن زوجته كانت تخفي عنه اصابتها بمرض نفسي و أنها انتقلت ثلاث مرات لستراسبورغ بفرنسا للعلاج في مستشفى متخصص في علاج الأمراض العصبية.
وقد أكد المصدر داته أن القاضي وضع طلب التطليق قبل صدور قرار ادانتها بثلاث سنوات و نصف وأن قراره لا رجعة فيه و أنه لن يقبل أي محاولة للصلح أومساع للتنازل مؤكدا على استحالة العيش معها تحت سقف واحد.
وفي تعليق للأستاذ لحبيب حاجي للموقع قال فيه ,انها العدالة الالهية فأبنها ولد في السجن و ها هو زوجها يطلقها,نتمنى من المحكمة أن تنصفها استئنافيا و تحول التهمة من جنحة لجناية ,لأن ما فعلته زوجة القاضي غاية في السادية و الوحشية.