ناظورسيتي – محمد مقرش
نظمت قافلة الخير الطبية، التابعة لجمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، بتعاون مع تنسيقية جمعيات حَيّيْ شَعّالة والخطابي، حملة اجتماعية وخيرية واعدة، تمثلت في توزيع مجموعة من الأدوات المدرسية على التلاميذ المنتمين لأسر فقيرة ومحتاجة.
هذه الحملة حشدت عددا كبيرا من العائلات، التي حجت الى حي شعالة بالناظور، للاستفادة من التوزيع الشامل للأدوات المدرسية، حيث استفاد أزيد من 129 تلميذ وتلميذة من جميع الفئات والمستويات بمحافظ تحتوي على تلك المعدات التي صادفت بداية الموسم الدراسي الجديد.
وتندرج هذه المبادرة التي ثمنتها ساكنة حي شعالة، في إطار البرنامج السنوي الذي سطرته جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، لتنظيم مجموعة من القوافل الاجتماعية والطبية، التي تستهدف الفئات الفقيرة والمحتاجة وذات الدخل المحدود، انطلاقا من وعيها التام والمسؤول بأهمية الانخراط في العمل التضامني الذي دأبت على تنظيمه وتفعيله منذ أزيد من ست سنوات.
ليلى أحكيم رئيسة الجمعية الراعية لقافلة الخير، أكدت أن حملة توزيع الكتب المدرسية، هي إعلان رسمي عن بدء موسمها التوعوي والاجتماعي، وأقرت بأهمية تنظيم ذات البادرة مع شركاء جمعويين من حي شعالة والخطابي، بُغْيَة تقديم العَوْن والمساعدة وسد ثغرة من ثغرات الواقع المعيشي الصعب، من خلال تمكين تلامذة تلك الأسر المحتاجة، من الكتب المدرسية ودعمهم بتوفيرها بشكل كامل.
وقد استحسن جل المستفيدين من ذات المبادرة الخيرية هذا العمل الإحساني التطوعي، شاكرين المجهودات التي يقوم بها فريق قافلة الخير الطبية، ومتمنين دوامها واستمرارها والعمل على تفعيل أنشطة اجتماعية على تلك الشاكلة.
نظمت قافلة الخير الطبية، التابعة لجمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، بتعاون مع تنسيقية جمعيات حَيّيْ شَعّالة والخطابي، حملة اجتماعية وخيرية واعدة، تمثلت في توزيع مجموعة من الأدوات المدرسية على التلاميذ المنتمين لأسر فقيرة ومحتاجة.
هذه الحملة حشدت عددا كبيرا من العائلات، التي حجت الى حي شعالة بالناظور، للاستفادة من التوزيع الشامل للأدوات المدرسية، حيث استفاد أزيد من 129 تلميذ وتلميذة من جميع الفئات والمستويات بمحافظ تحتوي على تلك المعدات التي صادفت بداية الموسم الدراسي الجديد.
وتندرج هذه المبادرة التي ثمنتها ساكنة حي شعالة، في إطار البرنامج السنوي الذي سطرته جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، لتنظيم مجموعة من القوافل الاجتماعية والطبية، التي تستهدف الفئات الفقيرة والمحتاجة وذات الدخل المحدود، انطلاقا من وعيها التام والمسؤول بأهمية الانخراط في العمل التضامني الذي دأبت على تنظيمه وتفعيله منذ أزيد من ست سنوات.
ليلى أحكيم رئيسة الجمعية الراعية لقافلة الخير، أكدت أن حملة توزيع الكتب المدرسية، هي إعلان رسمي عن بدء موسمها التوعوي والاجتماعي، وأقرت بأهمية تنظيم ذات البادرة مع شركاء جمعويين من حي شعالة والخطابي، بُغْيَة تقديم العَوْن والمساعدة وسد ثغرة من ثغرات الواقع المعيشي الصعب، من خلال تمكين تلامذة تلك الأسر المحتاجة، من الكتب المدرسية ودعمهم بتوفيرها بشكل كامل.
وقد استحسن جل المستفيدين من ذات المبادرة الخيرية هذا العمل الإحساني التطوعي، شاكرين المجهودات التي يقوم بها فريق قافلة الخير الطبية، ومتمنين دوامها واستمرارها والعمل على تفعيل أنشطة اجتماعية على تلك الشاكلة.