قدماء لاعبي ومحبي الفتح الناظوري بأوروبا يهدون الفريق حافلة جديدة
ناظور سيتي: محمد العبوسي
قامت جمعية قدماء ومحبي الفتح الرياضي الناظوري، بتسليم حافلة جديدة مهداة للفريق، وذلك في إطار دعمها المستمر للنادي.
وجاء تسليم الحافلة للفريق الناظوري من قبل الجمعية، في خطوة مهمة تعكس مدى التلاحم بين الجالية المغربية المقيمة بأوروبا والفريق المذكور.
قامت جمعية قدماء ومحبي الفتح الرياضي الناظوري، بتسليم حافلة جديدة مهداة للفريق، وذلك في إطار دعمها المستمر للنادي.
وجاء تسليم الحافلة للفريق الناظوري من قبل الجمعية، في خطوة مهمة تعكس مدى التلاحم بين الجالية المغربية المقيمة بأوروبا والفريق المذكور.
وقال محمد القدوري، أمين مال جمعية قدماء ومحبي الفتح الرياضي الناظوري بأوروبا، "إن فكرة اقتناء الحافلة جاءت خلال اجتماع استغرق ساعة واحدة فقط،".
وأضاف القدوري، في تصريح له لناظور سيتي، أنه تم الاتفاق على جمع تبرعات من الأعضاء لتمويل هذه المبادرة.
وأشار القدوري إلى أن الحافلة واجهت بعض التحديات في الجمارك قبل تسليمها للنادي، إلا أن تدخل ياسر التزيتي، الفاعل الرياضي، والنائب الأول لرئيس المجلس البلدي بالناظور كان له دور حاسم في تسهيل عملية إخراج الحافلة، من خلال التواصل المباشر مع السيد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وتتضمن الحافلة، يردف المصدر، جميع وسائل الراحة التي يحتاجها الفريق خلال تنقلاته، إذ أنه تم تزيينها بلوحات فنية تعكس هوية نادي الفتح الرياضي الناظوري.
وأعرب محمد القدوري، عن تقديره العميق للجالية المغربية المقيمة بالخارج، لاسيما أعضاء جمعية محبي وأنصار الفتح الرياضي الناظوري، الذين أثبتوا ارتباطهم القوي بوطنهم وملكهم، من خلال دعمهم المستمر للنادي.
وأضاف القدوري، في تصريح له لناظور سيتي، أنه تم الاتفاق على جمع تبرعات من الأعضاء لتمويل هذه المبادرة.
وأشار القدوري إلى أن الحافلة واجهت بعض التحديات في الجمارك قبل تسليمها للنادي، إلا أن تدخل ياسر التزيتي، الفاعل الرياضي، والنائب الأول لرئيس المجلس البلدي بالناظور كان له دور حاسم في تسهيل عملية إخراج الحافلة، من خلال التواصل المباشر مع السيد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وتتضمن الحافلة، يردف المصدر، جميع وسائل الراحة التي يحتاجها الفريق خلال تنقلاته، إذ أنه تم تزيينها بلوحات فنية تعكس هوية نادي الفتح الرياضي الناظوري.
وأعرب محمد القدوري، عن تقديره العميق للجالية المغربية المقيمة بالخارج، لاسيما أعضاء جمعية محبي وأنصار الفتح الرياضي الناظوري، الذين أثبتوا ارتباطهم القوي بوطنهم وملكهم، من خلال دعمهم المستمر للنادي.
