قراءة في كتاب: وراء باب الفناء، الحياة اليومية للنساء الريفيات
1.أرسلت من قبل
mowatina_horra في 14/04/2011 21:37
تحية إلى قراء ناظور سيتى وشكر خاص للكاتب على الموضوع المتميز والمعلومات التي قدمها عن المراة الريفية من خلال ذكريات أرسولا ومعايشتها لهذه المنطقة في فترة معينة قد يكون لهذه المرأة معرفة كبيرة بطقوس وأعراف المنطقة كما قد يكون لها علم واسع عن المرأة أنذاك غير أنني متأكدة أنها لم تعرف كل خفاياها وكل أسرارها المرأة كمخلوق حساس تعبر عن مشاعرها وما يخالجها غير أنها تحتفظ دائما بالشئ الكثير وتخفي أسرارا موجعة لأنها لا تحب أن تحزن من حولها فتبتسم دائما وإن كانت تعاني أنا شخصيا قد أجهل الكثير عن المرأة الريفية بصفة خاصة والمرأة بصفة عامة غير انني أعرف الشيئ الكثير عن مرأة اليوم لأنني أعايشها وأحس بها وأرى دموع قلبها لذا أقدم هذه الأسطر لكل قلب ينبض بالحب لهذا الكائن .................كل رجال العالم يضعون تاجا واحدا ..............لا أتحدث عن تاج من الذهب أو الفضة .........وليس تاجا عصريا بل هو موجود منذ القدم ................................توارثـــــــــوه أبـا عن جد هو تاج الأنانية مرصع بأحجار الجبروت والسلطة ...................تاج من التراث والأعراف الشرقية ..........................يحمل نقوش الماضي المرير ....................نقوش رسمت بدموع نساء ونساء ..............خضعن وتنازلن وضحين لكن لم يقدرن .....................لم يستطع الزمن محو هذه النقوش ....................ولم تستطع النساء إلى اليوم نسيانها ...رغم أننا في القرن الواحد والعشرين قرن العولمة .............رغم مايقال عن مساواة المرأة مع الرجل .................رغم ما منحه إياها القانون من حقوق ..................فهي لم تحصل بعدعلى تاج الكرامة ...................المرصع بأحجار التقدير واللإحترام ............كثير هي خطابات الرجال بإحترام المرأة ..........لكن بريق الأنانية لن يحجب رؤية النقوش ...........ولا حتى تغيير النظرات المهينة والمحقرة ............احتــــرام المرأة مجرد شعــــار نسمعــــــه ....................ويرفعــــه بعض ذوي التيجـــــــــان ...........................المــــــراة في هــــــذا الـــــزمن .............أصبحت تباع وتشترى بأرخص الأثمان ..........................المـــــرأة في هــــــذا الـــــــزمن ................كل يوم تهــــان في وسائــــل الإعـــلام .......................... المــــــرأة في هـــــذا الــــــزمن .................لا يطبــــق عليهــــا قانــــون الإنســـان .............................المــــرأة في هـــــذا الزمــــن .....................لم تستطع بعـــد كســـب الرهـــــان مواطنة حرة
2.أرسلت من قبل
هي في 14/04/2011 22:52
هي ترثي صفحاتك أجف البئر أم هو عصيان القلم
3.أرسلت من قبل
nour min hollanda في 17/04/2011 21:29
li ta3lii9 nummer 1 mowatina horra ,chokran 3ala kol ma9otihi walahi 7a9i9a mora .... nour la lil9ahr,la lilaamosawaat la lilherd....
4.أرسلت من قبل
يوسف ادهار مدريد في 18/04/2011 03:08
ردودك دائما مليئة بالحقد تجاه الرجل، كيف تعممين رجال العالم كلهم، يا لها من مبالغة، والله دائما ارفض و اعارض بشدة صاحب مقولة ـ(المراة شر، ولابد من الشر) لاكن بسبب ردودك المسيئة للرجل، اود ان اصحح كلامه، واقول،(بعض النساء شر)، مع كل احترامي لكل نساء العالم، باستثناء الشريرات. و السلام.
5.أرسلت من قبل
مســــــافر من الريـــــــــف في 19/04/2011 11:27
السلام عليكم : أستغرب لصاحبة التعليق رقم 1!!!. أختي الكريمة أنت ذكرت في التعليق (((((...........................المــــــراة في هــــــذا الـــــزمن .............أصبحت تباع وتشترى بأرخص الأثمان ..........................المـــــرأة في هــــــذا الـــــــزمن ................كل يوم تهــــان في وسائــــل الإعـــلام .......................... المــــــرأة في هـــــذا الــــــزمن .................لا يطبــــق عليهــــا قانــــون الإنســـان ....... ...........المــــرأة في هـــــذا الزمــــن ....لم تستطع بعـــد كســـب الرهـــــان )))) وإلى غير ذاللك. والله للأسف الشديد إن المرأة مع (كامل الإحترام) أصبحت لها كل الحقوق وبإفراطٍ، وبالظبط قلتِ إن المرأة تهان في وسائل الإعلام!!! عجيب هذا الأمر ، كان من الأجدر بك أن تقولي: ((المرأة تهين نفسها كل يوم في وسائل الإعلام)) من خلال ما نشاهده من كل أنواع النساء، المتبرجات، والمومهات ،المغنيات، الراقصات ، والممثلات ..... والله إنه لشيئ مخجل . لولم تكن النساء مسلوبات الحقوق لما وصلن إلى هذه الحالة وبصيغة أخرى ( إن المرأة في يومنا هذا تتعامل مع حقوقها بالمقلوب ) . ويقال بالدارجة : >الغافل إلى فاق حالو صعيب>> ولهذا إن آلمرأة في الماضي كانت محرومة من حقوقها فكانت مع ذالك إمرأة مثالية مأذبة وذات أخلاق حسنة متمسكة بدينها ... عكس ما هي عليه الآن من صفات ذميمة وعصيان الله تعالى في ظل ما يسمى بحقوق المرأة التي وضعها أحدهم... لا أعمم ولكن هذه هي الحقيقة والسلام عليكم ـ مع كامل إحترامي للمرأة المثالية التي تحترم نفسها.
6.أرسلت من قبل
mowatina_horra في 19/04/2011 16:44
بداية تحية لقراء ناظور سيتي وتانيا تحية للاخت نور من هلندا أظن أنك لم تفهمي ما قصدته أنا قلت بأن المراة اليوم رغم أنها تتمتع بحقوقها الشرعية التي منحها إياها الله والقانون إلا أنها لم تحضى بعد بأهم حق من حقوقها وهو الاحترام والتقدير والتكريم فالبعض لا يرى فيها إلا جسدا فتانا يمشي على الأرض متجاهلين أنها كائن من لحم ودم ما أردت قوله هو أن المرأة ليست سعيدة بما وصلت إليه لأن النظرة الدونية التي كان ينظر بها إلى هذا الكائي لزالت هي نفسها وإن لم نقل إزدادت حدتها أنا لست هنا لأحاسب أحدا أو لأشن حربا بل أنا هنا فقط أعبر عن إحساس يمتلكني لا أقل ولا أكثر كما انني قلت أن هناك البعض من الاشخاص الذين ينادون بحرية المرأة ويطالبون بحقوقها يريدون من ذلك شيئا أخر قد لا يخدم المرأة بقدر ما يدمرها و هذا لا يعني بأنني أريد الرجوع بالزمن إلى الوراء حيث كانت المرأة لا يمكنها التعلم والعمل والتعبير......الخ أنا فقط أسعى من خلال هذه الأسطر إلى مشاركتكم احاسيسي ومشاعري التي تتأرجح بين الفرح والحزن فأن لست راضية عن مرأة الماضي ولا عن مرأة اليوم مازلت أحلم بزمن أخر تحظى فيه المرأة بالاحترام والتقدير هذا ما قصدته أختي نور أما بخصوص ما قاله المعلق رقم 4 مسافر من الريف فأنا إستغربت من ردك مثلما استغربت انت فهل تظن أخلاق وتدين المرأة مرتبط بمدى حريتها وأنه كلما حرمت المرأة من الحرية إلا وأصبحت أكثر تخلقا وتدينا فإن كان هذا ما تقصده فأنت مخطئ فالاخلاق والتدين مرتبطان بالتربية ولا شئ أخر كما أنني أستغرب أنه دائما عندا يتم الحديث عن الاخلاق والدين إلا وتم الحديث عن المرأة وكأنها خصال يجب أن تكون في المرأة فقط فلتعرف أن مسألة الفساد الأخلاقي والبعد عن الدين هي مسأإلة مرتبطة بالمجتمع بأكمله أي الرجل والمرأة كما أن الحال الذي وصل إليه المجتمع كانت نتاج الرجل والمرأة معا ثم كفى من تعاملنا مع مسألة المرأة بإجحاف ولتعرف أن ما وصلت إليه المرأة اليوم السبب الأول فيه هو الرجل وكفى من تغييب العوامل الاخرى التي تلعب دورا أساسيا في تشكيل المجتمع والذي أساسه المرأة فنحن لا نحصد سوى ما نزرع أن وضعية المرأة اليوم هي مسؤولية الجميع وفي نظري سنكون مجحفين إذا ما اسبعدنا الجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية و الثقافية و الاعلامية للبلاد عن ما أل إليه المجتمع وبالتالي الرجل والمرأة فغير معقول القول بفساد أخلاق المرأة دون الرجل لأن الفساد هوفساد المجتمع ككل فأنا عندما قلت أن المرأة كل يوم تهان في وسائل الاعلام لم أقصد هنا ألقاء اللوم على الرجل كما لم ابرئ المرأة من مسؤليتها غير أنني قصدت أن الاعلام يقوم بتمرير رسائل إيحائة تختصر المرأة في كونها مجرد سلعة تباع وتشترى بأرخص الاثمان ولكن لا يمكننا هنا استبعاد ادانة السياسة الاعلامية في تسويق ثقافة منحطة تضر بالمجتمع كما أنني عنذما قلت بأن المرأة في هذا الزمن لا يطبق عليها قانون الانسان كان فيه نوع التعاطف على هذه المرأة والتي إن أخطأت تجرد من إنسانيتها فتصبح نظرة المجتمع لها محقرة ومهينة غير أن الرجل عندما يخطئ نفس الخطأ فإنه يفتخر بذلك ولا يدينه المجتمع فقط لأنه رجل وأن لا أقول هذا كي أبرر أفعال المرأة ولا حتى الرجل بل أردت من ذلك القول لا يمكن لمجتمع أن يبنى على أساس أخلاقي إذا كانت الاخلاق فيه تتعرض لمزايدات ومبررات فالاخلاق لا تجزأ والقيم ثابتة لا تتغير لذا فصلاح المجتمع لا يكون إلا بصلاح المرأة والرجل معا أما عنذما قلت أن المرأة لم تستطع بعد كسب الرهان فأنا قصدت من ذلك أن المرأة رغم ما تتمتع به من حقوق فهي لم تستطع بعد أن تحضى بالتقدير والاحترام الذي تستحقه وأنا من هذا المنبر لا أتحدث عن أي إمرأة بل أتحدث عن إمرأة متخلقة ومؤدبة غير أنها لا تحضى بالاحترام والتقدير كما أنني عندما أتحدث عن الاخلاق والقيم فإنني لا أتحذث عن المظهر الخارجي وإنما أتحدث عن روح الانسان وأنا أرفض أن تكون الاخلاق والقيم مرادفا لمظهر الانسان و أرفض أن تكون الاخلاق والقيم مرادفا للمرأة لأن الاخلاق صفة بشرية
7.أرسلت من قبل
mowatina_horra في 19/04/2011 17:02
إلى ظلي الذي لا يفارقني يوسف أدهار مدريد وهل تقرأ كل ردودي لتعرف أنني حاقدة على الرجال غير أنني أقو لك هذا ليس حقد بل حقيقة وهي أن الرجل دائما وأبد سيظل مخلصا للأعراف الشرقية وإن رفضت ذلك قد يكون أسلوبي فيه مبالغة ولكنه يلامس الواقع وإن كان وصفي بالشريرة يريحك فأنا أقبله ههههههههههههه
8.أرسلت من قبل
مســافر من الريـــف في 21/04/2011 16:09
السلام عليكم : أختي المواطنة : أنتي ذكرت في التعليق ((((أما بخصوص ما قاله المعلق رقم 4 مسافر من الريف فأنا إستغربت من ردك مثلما استغربت انت فهل تظن أخلاق وتدين المرأة مرتبط بمدى حريتها وأنه كلما حرمت المرأة من الحرية إلا وأصبحت أكثر تخلقا وتدينا فإن كان هذا ما تقصده فأنت مخطئ )))) أنا لم أقصد هذا بالضبط ، وإنما المقصود من كلامي أنه كلما أصبحت حرة أكثر كلما فقدت قيمتها أكثر، (هنا لا أعمم) ولكن أنا أقصد أغلبية النساء وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها . ومرة أخرى أتمنى أن يفهم كلامي (((كلما أصبحت حرة أكثر كلما فقدت قيمتها أكثر))). هذا لا يعني أنه يجب أن تحرم من حريتها لكي لا تفقد قيمتها . السؤال لماذا أصبحت المرأة التمتعة بحريتها الكاملة والمطلقة أكثر فسادا من غيرها ؟؟????????؟. و أنا لا أستثني الرجال من أي شيء لأنهم مثلهم مثل النساء لا أُفضِّلُ أحداً على الآخر الفساد إن عم بأحد فإنه يعم بالرجل والمرأة ومن هو الرجل لكي يستثنى و يبرئ من أفعاله وأخطائه كلنا إنسان .
9.أرسلت من قبل
يوسف ادهار مدريد في 21/04/2011 16:13
انا لست ظل احد، بل قارئ عادي، اقرا دائما اخبار ريفنا الحبيب، و اقرا كذالك بعض مواضيع ـــ كتاب ناضور سيتي ــ طبعا اقرا الردود، وعندما اقرأ رداً ما، اجد فيه ظلم، او شتم او اهانة، لذالك اقوم بواجبي، و الحمد لله اني لست الوحيد الذي يجهر بهذا، على ايّ اتمنى ان تكون ردودك مستقبلا في المستوى. و شكرا.
10.أرسلت من قبل
المعلم في 23/04/2011 14:43
شكرا لك لقد قدمت شيئا يستحق ان يقرا و يحترم القراء
11.أرسلت من قبل
هارون الراشد في 24/04/2011 17:39
المرأة أصبحت تباع في الاسواق مثل السلع وهناك من اصبح يستغل جسد المرأة للإشهار بحيت ان كثير من المحلات تعلق صورهن
12.أرسلت من قبل
mowatina_horraردا على مسافر من الريف في 29/04/2011 21:15
والله يا أخي لم أفهم بعد ماتريد قوله ولكن سأرد عليك بشأن سؤالك التالي لماذا أصبحت المرأة المتمتعة بحريتها الكاملة والمطلقة أكثر فسادا من غيرها ان ما تقوله أو تظنه ليس حقيقة وسأجيبك لماذا لالحقا غير أنني سأشرح لك معنى الحرية ومن منحها للإنسان في تصوري الحرية هي أنه يمكن لأي إنسان تمتعه بحريته وهذه الحرية تنتهي بمجرد المساس بحرية الغير أما من منحها للإنسان فهو الله تعالى فهي من أعطم حقوق الانسان كما إنها أساس الدين الاسلامي لأن الله خلق الانسان على الفطرة والعقل ومنحه حرية الاختيار في الحياة فإما يختار أن يتمتع بحريته في إطار المسموح به في ديننا الحنيف أو يختار التمتع بالحرية حتى وإن تعدت الخطوط الحمراء ومن خلال هذه الحرية يصبح الانسان مسؤولا عن تصرفاته والحرية هي حق الهي منح للرجل والمرأة لذا فعندما تقول أن المرأة كلما تمتعت بالحرية إلا وفقدت قيمتها وأخلاقها و........مثل هذا القول يوحي لي وكأن حرية المرأة توجد في يد الرجل رغم أن الدين هو من منحها إياها ثم أن كان صحيحا وأن المرأة المحرومة من حريتها تكون أكثر تخلقا فهذا يعني أن المرأة لن تختار بنفسها أن تكون متخلقة وكأنها مخلوق خلق على الرذيلة ومثل هذه الافكار لا علاقة لها بالدين فجدورها تمتد إلى الدين المسيحي واليهودي المحرفين حيث يعتقد الرجل أن المرأة كائن اسوء من الشيطان لذا يجب أن تحرم من حريتها فالمرأة عندما تعطى لها حريتها حينها يمكن لك أن تصفها بالمتخلقة أم لا أما أن أسجنها ولا اتركها تختار مبأدئها فهذا لا يمنحها صفة المتخلقة هذا من جهة أما من جهة ثانية فأنا لا أتفق معك حين قلت أن المرأة الأكثر حرية هي المرأة الاكثر فساذا ودعني أقدم لك أمثلة من الواقع مثلا لما نجد الفساد متفشي بنفس الشكل أو حتى أكثر في بعض المناطق والتي لا تزال فيه المرأة محرومة من الحرية ودعنا لا نذهب بعيد لما تعرف السعودية فسادا اخلاقيا على الرغم من أنها فرضت على المرأة الزي الاسلامي وخصصت مدارس واسواق وحافلات للنساء دون الرجال ومع ذلك استطاع الفساد ان ينخر ارضها اذن اين هو الخلل ثم دعني أسألك إن كانت الحرية هي السبب في فساد المرأة اليست هده الحرية هي سبب فساد الرجل فأنت تقول أن المرأة في القديم لأنها لم تكن حرة كانت مثالية فقد أنطلقت من حكمك على مقارنة مرأة اليوم والأمس في وأنا أقول لك أيضا أن الرجل نظرا لحريته الزائدة و المفرطة كان يمارس حريته مع تجاوزه الخط الاحمر لأنه قد مارسها على حساب المرأة متناسيا أين تقف حدود حريته في الدين الاسلامي ولعلك لم تنتبه لتشابه الرجل والمرأة في طريقة ممارستهم للحرية لأن الرجل كان دائما يمارس حريته بإفراط ولأنه دائما لا يحاسب قد يفهم البعض كلامي هذا غلطا ويظن أنني راضية على ما يحدث غير أن هذا ليس هدفي ما اريد قوله هو أنه لو أنه لو حاول كل مسلم أن يطبق دينه لما وصلنا إلى ما نحن عليه فالمسلم الحقيقي هو من يحب لأخيه ما يحب لنفسه وهو من ينصح اخاه وأخته وهو من يدافع عن اخيه وأخته و هو من يغار على أبناء وبنات أمته أما من يرتكب الرذائل ويفسد في الأرض ولا يرى أخطاءه ويأتي الان ليشكو من الوضع و يلقي اللوم على الاخر فإن هذا هو قمة العمى أنا شخصيا إن شاء الله واستطعت تكوين أسرة سأربي الاثنين الذكر والانثى على نفس النهج وأحاسب و اراقب الاثنين وسأقول لإبني كن مسلما بحق وانظر إلى كل الذكور والاناث على أنهم اخوتك في الاسلام وسأقول للفتاة لك حرية التعليم والعمل والتنزه مع الصديقات ولكن في حدود ما ينص عليه الدين الاسلامي سأراقب الثنين ولن اقول لولدي أنت رجل إفعل ما تشاء فيفسد في الارض هذه هي التربة والتي لا نعتمدها نحن المسلمون لأننا نربي على التقاليد والتي تتناقض مع الدين فالبناء لا يكون سليما إلا إذا كان الاساس سليما