ناظورسيتي | يونس شعو- اقليم الدريوش
في اطار سلسلة الدورات التكوينية المنطمة لفائدة الفاعلين في التنمية المحلية، وتفعيلا للمخطط الاقليمي للتكوين وتقوية القدرات برسم الموسم الجاري، نضم قسم العمل الاجتماعي بعمالة الدريوش اربع ايام تكوينية في موضوع تقنيات التواصل والنتشيط لفائدة كل من فرق التنشيط الجماعية واللجن المحلية للتنمية البشرية، بالاضافة إلى الجمعيات والتعاونيات الفاعلة المتواجدة بالاقليم، وذلك ايام 01- 02- 03- 04 من اكتوبر الحالي بمقر مركز تصفية الدم بميضار، تحت اشراف اطر قسم العمل الاجتماعي من طرف الاستاذ الجامعي "خالد اوحميدو" باعتباره استاذ باحث بكلية الحقوق بجامعة محمد الاول بوجدة.
وكان من بين اهداف هذه الدورة التكوينية، تقوية القدرات المحلية لكل من الجمعيات والتعاونيات وكذا فرق التنشيط الجماعية واعضاء اللجن المحلية للتنمية البشرية بالجماعات المستهدفة، والرفع من مستوى معرفة المشارين بمختلف تقنيات التواصل الفعال، نظرا للأهمية القصوى المكتسبة في تفعيل مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وقد حث المشاركين على ضرورة تطوير آليات التواصل واستراتيجيات المفاوضات لحل النزاعات، وذلك للرفع من مستوى التسير والتدبير وتبادل التجارب والخبرات بين المشاركين، باعتبارهم فاعلين اساسيين للتنمية المحلية، وقد تخللت هذه الدورة ورشات تطبيقية لقيت استحسانا من طرف المشاركين.
في اطار سلسلة الدورات التكوينية المنطمة لفائدة الفاعلين في التنمية المحلية، وتفعيلا للمخطط الاقليمي للتكوين وتقوية القدرات برسم الموسم الجاري، نضم قسم العمل الاجتماعي بعمالة الدريوش اربع ايام تكوينية في موضوع تقنيات التواصل والنتشيط لفائدة كل من فرق التنشيط الجماعية واللجن المحلية للتنمية البشرية، بالاضافة إلى الجمعيات والتعاونيات الفاعلة المتواجدة بالاقليم، وذلك ايام 01- 02- 03- 04 من اكتوبر الحالي بمقر مركز تصفية الدم بميضار، تحت اشراف اطر قسم العمل الاجتماعي من طرف الاستاذ الجامعي "خالد اوحميدو" باعتباره استاذ باحث بكلية الحقوق بجامعة محمد الاول بوجدة.
وكان من بين اهداف هذه الدورة التكوينية، تقوية القدرات المحلية لكل من الجمعيات والتعاونيات وكذا فرق التنشيط الجماعية واعضاء اللجن المحلية للتنمية البشرية بالجماعات المستهدفة، والرفع من مستوى معرفة المشارين بمختلف تقنيات التواصل الفعال، نظرا للأهمية القصوى المكتسبة في تفعيل مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وقد حث المشاركين على ضرورة تطوير آليات التواصل واستراتيجيات المفاوضات لحل النزاعات، وذلك للرفع من مستوى التسير والتدبير وتبادل التجارب والخبرات بين المشاركين، باعتبارهم فاعلين اساسيين للتنمية المحلية، وقد تخللت هذه الدورة ورشات تطبيقية لقيت استحسانا من طرف المشاركين.