ناظورسيتي:
أثارت قصة المعلمة السورية البالغة من العمر 25 سنة، والتي فقدت قدميها إثر قصف لطائرات النظام السوري للمدرسة حيث تعمل، تعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر العالم.
ونشرت وكالة شهاب للأنباء صورا للمعلمة التي شاءت الأقدار أن تفقد قدميها نتيجة قصف طائرات النظام السوري للمدرسة التي كانت تعمل بها في مدينة إدلب السورية، ولكن قصتها لم تنتهي عند هذا الحد، فوفاء زوجها لها واعتناؤه بها جعل منها مصدر أمل للعديد من النشطاء عبر العالم إذ أشاد العديد منهم بشهامة شريكها الذي أبى أن يتركها في ظل المعاناة التي مرت بها.
واليوم وبعد 6 أشهر من الحادث، تعيش هذه المعلمة رفقة زوجها في تركيا، وتأمل أن تعود للعمل في مجال التعليم مستقبلا.
أثارت قصة المعلمة السورية البالغة من العمر 25 سنة، والتي فقدت قدميها إثر قصف لطائرات النظام السوري للمدرسة حيث تعمل، تعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر العالم.
ونشرت وكالة شهاب للأنباء صورا للمعلمة التي شاءت الأقدار أن تفقد قدميها نتيجة قصف طائرات النظام السوري للمدرسة التي كانت تعمل بها في مدينة إدلب السورية، ولكن قصتها لم تنتهي عند هذا الحد، فوفاء زوجها لها واعتناؤه بها جعل منها مصدر أمل للعديد من النشطاء عبر العالم إذ أشاد العديد منهم بشهامة شريكها الذي أبى أن يتركها في ظل المعاناة التي مرت بها.
واليوم وبعد 6 أشهر من الحادث، تعيش هذه المعلمة رفقة زوجها في تركيا، وتأمل أن تعود للعمل في مجال التعليم مستقبلا.