متابعة
بعد عشرة أيام على رصد القضاء الفرنسي، لأربعة بصمات جينية (الحمض النووي) مختلفة عن بصامت عمر الرداد، في الأدلة التي تحتفظ بها، في قضية مقتل جيزلان مارشال سنة 1991، كشفت مصادر أمنية، أمس، أن المحققين استطاعوا التوصل إلى هوية صاحب حمض نووي من تلك الأربعة.
وتضيف المصادر نفسها، أنه تم إرسال هذا الحمض النووي إلى “المعهد الجيني” بمدينة نانت (غرب فرنسا) لإجراء مزيد من الفحوص والتأكد بشكل نهائي من هوية صاحبه.
وكشفت النتائج الأولية، لفحص هذه البصمات الجينية، أنها ليست للمهاجر المغربي عمر الرداد، المتهم بقتل مشغلته جيزلين مارشال.
بعد عشرة أيام على رصد القضاء الفرنسي، لأربعة بصمات جينية (الحمض النووي) مختلفة عن بصامت عمر الرداد، في الأدلة التي تحتفظ بها، في قضية مقتل جيزلان مارشال سنة 1991، كشفت مصادر أمنية، أمس، أن المحققين استطاعوا التوصل إلى هوية صاحب حمض نووي من تلك الأربعة.
وتضيف المصادر نفسها، أنه تم إرسال هذا الحمض النووي إلى “المعهد الجيني” بمدينة نانت (غرب فرنسا) لإجراء مزيد من الفحوص والتأكد بشكل نهائي من هوية صاحبه.
وكشفت النتائج الأولية، لفحص هذه البصمات الجينية، أنها ليست للمهاجر المغربي عمر الرداد، المتهم بقتل مشغلته جيزلين مارشال.