ناظور سيتي: لعسارة
يعيش سكان قرية لعسارة التابعة للجماعة القروية امهاجر باقليم الدريوش، منذ السنة الفارطة على وقع معاناة حقيقة بسبب الإهمال وسياسة الأذان الصماء التي ينهجها المكتب الوطني للكهرباء باالدريوش في شأن مطالب الإصلاح ورفع الضرر الذي نادى بها السكان والمجلس الجماعي لجماعة امهاجر في غير ما مرة،
بخصوص الهشاشة والأوضاع السيئة التي آلت إليها الأعمدة والأسلاك الكهربائية المكشوفة والمتدلية أرضا بمختلف مداشر قرية لعسارة كما هو الشأن على سبيل المثال لا الحصر لــدواوير (اخباشا، اوروذن، احياثا، بوشيداد...)، بحيث أصبحت تشكل خطرا حقيقيا يحدق كل يوم بالساكنة لا سيما فيما يتعلق بفئة الأطفال، حيث تحول الألطاف الإلهية دون وقوع كوارث. والصور أسفله تتحدث عن نفسها وتكشف حجم المشكلة باعتبارها غنية عن كل تعليق.
ويطالب سكان لعسارة بضرورة التدخل العاجل والفوري لحل هذا المشكل الذي بدأ يؤرق مضاجعهم قبل وقوع أي كارثة لا قدر الله، كما يطالبون بتغيير كافة الأعمدة التي أصبحت تتفتت من تلقاء نفسها بعد أن أكل عليها الزمن وشرب وتعويضها بأخرى إسمنتية أكثر متانة وجودة،
ويناشد سكان ذات المنطقة أيضا وبقوة، السلطة المسوؤلة وذوي الضمائر الحية بضرورة النزول إلى الميدان وتحرير محضر في النازلة بغية تشخيص حجم وهول الكارثة التي تشتكي منها الساكنة محملة في ذلك كامل المسؤولية للمدير الجهوي للمكتب الوطني للكهرباء بخصوص أي طارئ سلبي قد يؤذي حياة الأبرياء.
يعيش سكان قرية لعسارة التابعة للجماعة القروية امهاجر باقليم الدريوش، منذ السنة الفارطة على وقع معاناة حقيقة بسبب الإهمال وسياسة الأذان الصماء التي ينهجها المكتب الوطني للكهرباء باالدريوش في شأن مطالب الإصلاح ورفع الضرر الذي نادى بها السكان والمجلس الجماعي لجماعة امهاجر في غير ما مرة،
بخصوص الهشاشة والأوضاع السيئة التي آلت إليها الأعمدة والأسلاك الكهربائية المكشوفة والمتدلية أرضا بمختلف مداشر قرية لعسارة كما هو الشأن على سبيل المثال لا الحصر لــدواوير (اخباشا، اوروذن، احياثا، بوشيداد...)، بحيث أصبحت تشكل خطرا حقيقيا يحدق كل يوم بالساكنة لا سيما فيما يتعلق بفئة الأطفال، حيث تحول الألطاف الإلهية دون وقوع كوارث. والصور أسفله تتحدث عن نفسها وتكشف حجم المشكلة باعتبارها غنية عن كل تعليق.
ويطالب سكان لعسارة بضرورة التدخل العاجل والفوري لحل هذا المشكل الذي بدأ يؤرق مضاجعهم قبل وقوع أي كارثة لا قدر الله، كما يطالبون بتغيير كافة الأعمدة التي أصبحت تتفتت من تلقاء نفسها بعد أن أكل عليها الزمن وشرب وتعويضها بأخرى إسمنتية أكثر متانة وجودة،
ويناشد سكان ذات المنطقة أيضا وبقوة، السلطة المسوؤلة وذوي الضمائر الحية بضرورة النزول إلى الميدان وتحرير محضر في النازلة بغية تشخيص حجم وهول الكارثة التي تشتكي منها الساكنة محملة في ذلك كامل المسؤولية للمدير الجهوي للمكتب الوطني للكهرباء بخصوص أي طارئ سلبي قد يؤذي حياة الأبرياء.