1.أرسلت من قبل
karim man españa في 08/03/2010 11:55
salam fi3lan 3ala9at jayida walakin fin ho9o9 alensan li3andhom ahna fi españa ma3a aljaliya almaghribaya walwazir almohajirin yasma3 kolo haja liwa93a hnaya fbindri wabarsolona wataragona wa riwch walakin almaghrib lam yadkor hada aljarima bisifa niha ayan 3onsoraya wasla f españa 80/100 wantlib min hokomat almaghrib tona9ich hada almawdo3 fawran asmiya lisamaw mosos limaghariba moro binga moro hadachi lisamawna hnaya wachokra
2.أرسلت من قبل
جعدار في 08/03/2010 17:38
بسم الله الرحمان الرحيم نشكر جاليتنا في الخارج على وقفتها الوطنية ومحاصرة اذناب البوليساريو حتى صارو مثل كلاب نابحة تحية الى كل المناضلين الاوفياء في الاوروبا ونشكر جاليتنا في اسبانيا على وقفتها هذا هو الموقف الاصيل من جزء من شعبنا ونحيي كل المناضليين الاحرار في العالم
3.أرسلت من قبل
وسيم في 08/03/2010 19:35
علقات مغرب والاتحاد الاوروبي علقات من زمان ولكن انا اتسال عندما اسمع ان مغرب يبدل جهد كبير فى الحقوق الانسان فهدا خطا كبير 32 مليون مغربي ليس لديهم حقوق ولا اي شئ كفانه تباه بحقوق الانسان فنحن بعدين جدا وشكرا
4.أرسلت من قبل
007- France - في 08/03/2010 21:27
إن التلاحم بين المغرب والاتحاد الأروبي في غرناطة الإسبانية ، قد أثلج صدور المغاربة ، وزادهم ثقة كبيرة بأنفسهم ونمى فيهم حب الوطن . ولكن أتمنى أن لا نحلم كثيرا ، ولا نعول على الشعارات الرنانة ، لأن ما يبعد أروبا عن المغرب أكثر مما يقرب بعضهما من الآخر، وسأبين هذا التباين تبعا لما يلي : إن الاقتصاد المغربي الضعيف ، يعتمد بالأساس على الفلاحة وبعض المعادن كالفسفاط والمنتجات البحرية ، وبعض الخدمات كصناعة النسيج وتركيب السيارات ... سيصطدم لا محالة مع بعض الدول المشابهة للمغرب في الاتحاد الأوروبي ، وبالخصوص اسبانيا والبرتغال وبعض دول أوروبا الشرقية الضعيفة . لأن هذا التقارب الذي حصل عليه المغرب بمساعدة فرنسا وإسبانيا الاشتراكية ، سيتكسر في حال فوز اليمين الإسباني المعادي لكل ما هو مغربي ،وأن الفلاحين الإسبان سيتصلبون مع مرور الوقت تجاه هذه الاتفاقية ، لأنهم يعتبرون الفلاحة المغربية أكبر خطر يهدد منتجاتهم من خضر وفواكه ، لأن تكلفة الإنتاج في المغرب جد منخفضة بالنسبة لإسبانيا ، وبالتالي سيتأثر تسويق هذه المنتجات داخل الأسواق الأوروبية ، وكمثال على هذا ، ثمن الطماطم المغربية في فرنسا تساوي أرو واحد ، بينما ثمن الطماطم الإسبانية تتجاوز الضعف. كما أن الثغور المغربية السليبة كمليلية وسبتة والجزر الجعفرية ، ستكون كالصخرة التي ستتحطم عليها بنود هذه الاتفاقية كلما طالب المغرب بعودة هذه الثغور إلى حضيرة الوطن . وأزمة جزيرة ( ليلى ) لا زالت راسخة في الأذهان ،لأنه لولا تدخل بعض القوى العالمية لتهدئة الأجواء لانتهت بحرب مدمرة بين إسبانيا والمغرب. إن الأزمة المالية العالمية وما ترتب عنها من تدهور للقوة الشرائية في أوروبا ، سيخلق حواجز وعقبات أمام تدفق المنتجات المغربية بالأسواق الأوروبية . والمغرب ، إذا كانت قياداته السياسية جادة وفي مستوى الحدث ، عليها أن تخلق مواقف من فولاذ ، حتى تستطيع هذه الاتفاقية أن تعيش لأجيال ، ولا تتبخر لأدنى العقبات ، وذلك بتشجيع الاستثمار الاسباني بكثافة داخل المغرب ، لأن الشركات والمقاولات العمومية والخاصة ، عندما تنفق على تلك المشاريع أموالا ضخمة ستتورط ، ولا يمكنها الانسحاب لأن ذلك سيؤدي بها حتما إلى الإفلاس والاندثار. وفرنسا حتما عندما ترى كفة الاستثمار بدأ يميل إلى الإسبان ستتدخل وستستثمر أكثر ، ففرنسا تنظر إلى المغرب وكأنه بوابتها الخلفية ، ولن تسمح لأي كان أن يستفرد بالمغرب على حساب مصالحها. أوروبا معروفة بمكرها عبر التاريخ ، فهي تعطيك شيئا بيدها اليسرى لتأخذ أضعافه باليد اليمنى ، وما دام مشكل الصحراء المغربية لم يصل بعد إلى الحل النهائي طبقا للتنازل الذي قدمه المغرب والمتعلق بتسهيل حكم ذاتي موسع داخل السيادة المغربية ، فأوروبا ستبتز المغرب عن طريق هذا الجرح الذي ساهمت فيه منذ نشأته الجارة الجزائر كطعنة من الخلف للشعب المغربي . ومشكل المدعوة ( أمنتو حيدر) وما ترتب عن ذلك من نفاق بين إسبانيا والمغرب ، لأن الإسبان لو فعلا كانوا يريدون التعايش السلمي الأخوي مع المغاربة لما تركوا هذه الانفصالية الخائنة تتقول على الشعب المغربي ما لا يستطيع أحد تحمله ، بل سهلوا لها أبواق إعلامهم الحاقد ، الذي أراد أن يصنع من هذه المنهزمة الجبانة (غاندي) جديد. ولهذه الأسباب أتمنى أن يكون تعاملنا مع الاتحاد الأوروبي خاضعا لقاعدة المصالح المتوازية ، وأن نتعامل بعقولنا لا بقلوبنا ، لأن الاقتصاد لا يتوكل على العواطف وإنما على هامش الربح. كما أن الاتفاقية المبرمة مع الولايات المتحدة يجب أن نفعلها بحيوية وجدية ، لأن هذه الاتفاقية هي التي ستضغط على أوروبا ، وستفهم من خلالها على أن المغرب له بديل استراتيجي على واجهته الغربية ، يستطيع أن يحقق مبتغاه وطموحاته.
5.أرسلت من قبل
karim في 08/03/2010 22:34
اين حقوق الانسان و اين العدالة الاجتماعية اذهب الى مراكز الشرطة وسطرة الامور بأم الاعين + الرشوة +المعريفة+السب و الشتم ..................والقائمة طويلة طبعا في السنوات الاخيرة حقق المغرب تفدم مهم لكن نحتاج الى المزيد من الجد و الجد والمعقول و احترام حقوق الانسان و نشر مبدئ المسوات بين كل الموطنين في جميع ارجاء البلاد
6.أرسلت من قبل
wassif في 09/03/2010 02:50
chokran bezzzaf FRANCE lli kteb red lli 9abli :D
7.أرسلت من قبل
maghrabi في 09/03/2010 13:54
afin had tatawar wala 7o9o9 l inssan makayan walo .dawla li ya7gar fiha lmakhzan lmowatinin wach b9at fiha chi 7o9o9 insan ...
8.أرسلت من قبل
maroki man espña في 10/03/2010 12:00
walahi walahi walahi hadachi ghatkharbi9 walah ila makan ho9o9 insan nichan makayan walo ena fi maghrib kalimat alha9 t9al nichan ma3andna ho9o9 ensan wala walo 3andana daght 3ala ensan walah okbar katiran awalan hokoma dyalna khasha tbadal kamla okhasna 3adala watalmiya machi ahzab li chafara kbar homa listi9lal wal ahrar wadostor kima yarbah bih amhamad albakoli kayakhsar malyart 3ad yarbah batazwir ana binafsi sakan fadriwach walakin alhoakbar katiran sidna lah enasro 3ando raghb yaslah añbilad walkin khaso ashah bhalo mahadok lim3ah falso khasna wazir awal ekon man 3adala watalmiya wachokran
9.أرسلت من قبل
khalid في 25/03/2010 14:49
إن التلاحم بين المغرب والاتحاد الأروبي في غرناطة الإسبانية ، قد أثلج صدور المغاربة ، وزادهم ثقة كبيرة بأنفسهم ونمى فيهم حب الوطن . ولكن أتمنى أن لا نحلم كثيرا ، ولا نعول على الشعارات الرنانة ، لأن ما يبعد أروبا عن المغرب أكثر مما يقرب بعضهما من الآخر، وسأبين هذا التباين تبعا لما يلي : إن الاقتصاد المغربي الضعيف ، يعتمد بالأساس على الفلاحة وبعض المعادن كالفسفاط والمنتجات البحرية ، وبعض الخدمات كصناعة النسيج وتركيب السيارات ... سيصطدم لا محالة مع بعض الدول المشابهة للمغرب في الاتحاد الأوروبي ، وبالخصوص اسبانيا والبرتغال وبعض دول أوروبا الشرقية الضعيفة . لأن هذا التقارب الذي حصل عليه المغرب بمساعدة فرنسا وإسبانيا الاشتراكية ، سيتكسر في حال فوز اليمين الإسباني المعادي لكل ما هو مغربي ،وأن الفلاحين الإسبان سيتصلبون مع مرور الوقت تجاه هذه الاتفاقية ، لأنهم يعتبرون الفلاحة المغربية أكبر خطر يهدد منتجاتهم من خضر وفواكه ، لأن تكلفة الإنتاج في المغرب جد منخفضة بالنسبة لإسبانيا ، وبالتالي سيتأثر تسويق هذه المنتجات داخل الأسواق الأوروبية ، وكمثال على هذا ، ثمن الطماطم المغربية في فرنسا تساوي أرو واحد ، بينما ثمن الطماطم الإسبانية تتجاوز الضعف. كما أن الثغور المغربية السليبة كمليلية وسبتة والجزر الجعفرية ، ستكون كالصخرة التي ستتحطم عليها بنود هذه الاتفاقية كلما طالب المغرب بعودة هذه الثغور إلى حضيرة الوطن . وأزمة جزيرة ( ليلى ) لا زالت راسخة في الأذهان ،لأنه لولا تدخل بعض القوى العالمية لتهدئة الأجواء لانتهت بحرب مدمرة بين إسبانيا والمغرب. إن الأزمة المالية العالمية وما ترتب عنها من تدهور للقوة الشرائية في أوروبا ، سيخلق حواجز وعقبات أمام تدفق المنتجات المغربية بالأسواق الأوروبية . والمغرب ، إذا كانت قياداته السياسية جادة وفي مستوى الحدث ، عليها أن تخلق مواقف من فولاذ ، حتى تستطيع هذه الاتفاقية أن تعيش لأجيال ، ولا تتبخر لأدنى العقبات ، وذلك بتشجيع الاستثمار الاسباني بكثافة داخل المغرب ، لأن الشركات والمقاولات العمومية والخاصة ، عندما تنفق على تلك المشاريع أموالا ضخمة ستتورط ، ولا يمكنها الانسحاب لأن ذلك سيؤدي بها حتما إلى الإفلاس والاندثار. وفرنسا حتما عندما ترى كفة الاستثمار بدأ يميل إلى الإسبان ستتدخل وستستثمر أكثر ، ففرنسا تنظر إلى المغرب وكأنه بوابتها الخلفية ، ولن تسمح لأي كان أن يستفرد بالمغرب على حساب مصالحها. أوروبا معروفة بمكرها عبر التاريخ ، فهي تعطيك شيئا بيدها اليسرى لتأخذ أضعافه باليد اليمنى ، وما دام مشكل الصحراء المغربية لم يصل بعد إلى الحل النهائي طبقا للتنازل الذي قدمه المغرب والمتعلق بتسهيل حكم ذاتي موسع داخل السيادة المغربية ، فأوروبا ستبتز المغرب عن طريق هذا الجرح الذي ساهمت فيه منذ نشأته الجارة الجزائر كطعنة من الخلف للشعب المغربي . ومشكل المدعوة ( أمنتو حيدر) وما ترتب عن ذلك من نفاق بين إسبانيا والمغرب ، لأن الإسبان لو فعلا كانوا يريدون التعايش السلمي الأخوي مع المغاربة لما تركوا هذه الانفصالية الخائنة تتقول على الشعب المغربي ما لا يستطيع أحد تحمله ، بل سهلوا لها أبواق إعلامهم الحاقد ، الذي أراد أن يصنع من هذه المنهزمة الجبانة (غاندي) جديد. ولهذه الأسباب أتمنى أن يكون تعاملنا مع الاتحاد الأوروبي خاضعا لقاعدة المصالح المتوازية ، وأن نتعامل بعقولنا لا بقلوبنا ، لأن الاقتصاد لا يتوكل على العواطف وإنما على هامش الربح. كما أن الاتفاقية المبرمة مع الولايات المتحدة يجب أن نفعلها بحيوية وجدية ، لأن هذه الاتفاقية هي التي ستضغط على أوروبا ، وستفهم من خلالها على أن المغرب له بديل استراتيجي على واجهته الغربية ، يستطيع أن يحقق مبتغاه وطموحاته