ناظور سيتي: متابعة
قامت قناة دويتشهDW عربي لأول مرة باستعمال عبارة الصحراء المغربية في تقرير مرئي أعطته عنوان” بدءاً من اللغة مرورا بالأمن الغذائي والعسكري.. كيف تعمل الجزائر على التخلص من النفوذ الفرنسي؟”.
واستعملت القناة الألمانية عبارة الصحراء المغربية، للمرة الأولى منذ أن قرر المستشار الألماني أولاف شولتس دعم بلاده لمقترح الحكم الذاتي لقضية الصحراء.
وتربط قناة دويتشه، بين ألمانيا والعالم، وذلك من خلال بثها لتقارير وبرامج تهم مختلف مواضيع السياسة الدولية.
قامت قناة دويتشهDW عربي لأول مرة باستعمال عبارة الصحراء المغربية في تقرير مرئي أعطته عنوان” بدءاً من اللغة مرورا بالأمن الغذائي والعسكري.. كيف تعمل الجزائر على التخلص من النفوذ الفرنسي؟”.
واستعملت القناة الألمانية عبارة الصحراء المغربية، للمرة الأولى منذ أن قرر المستشار الألماني أولاف شولتس دعم بلاده لمقترح الحكم الذاتي لقضية الصحراء.
وتربط قناة دويتشه، بين ألمانيا والعالم، وذلك من خلال بثها لتقارير وبرامج تهم مختلف مواضيع السياسة الدولية.
ويدل استعمال هذه القناة لعبارة الصحراء المغربية على التغيير الجذري في الخط التحريري للإعلام الألماني تجاه قضية الصحراء المغربية.
وجاء في التقريرفي سياق ذكره لعبارة الصحراء المغربية: “في نهاية عام 2021 كان التوتر بين الجزائر وفرنسا قد بلغ ذروته لعدة أسباب أبرزها: ملف الذاكرة؛ بالإضافة إلى رفض الجزائر المتكرر طلب فرنسا بالتدخل في مالي؛ ودعم فرنسا للمغرب في قضية الصحراء المغربية.. لم يغفر الجيش الجزائري لفرنسا دعمها الثابت للمغرب”.
وبعد الخلاف الذي كان بين المغرب وألمانيا في عهد المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، استأنف البلدان علاقاتهما منذ أشهر، حيث قامت ألمانيا بتعيين سفير لها بالمغرب مباشرة بعد اعترافها بمقترح الحكم الذاتي للصحراء.
وكانت الحكومة الألمانية برئاسة شولتس، قد عبرت عن موقف إيجابي بخصوص مقترح الحكم الذاتي في الصحراء، وهو الأمر الذي رد عليه المغرب قائلا“هذه المواقف تتيح استئناف التعاون الثنائي وعودة عمل التمثيليات الدبلوماسية للبلدين بالرباط وبرلين إلى شكله الطبيعي”.
وجاء في التقريرفي سياق ذكره لعبارة الصحراء المغربية: “في نهاية عام 2021 كان التوتر بين الجزائر وفرنسا قد بلغ ذروته لعدة أسباب أبرزها: ملف الذاكرة؛ بالإضافة إلى رفض الجزائر المتكرر طلب فرنسا بالتدخل في مالي؛ ودعم فرنسا للمغرب في قضية الصحراء المغربية.. لم يغفر الجيش الجزائري لفرنسا دعمها الثابت للمغرب”.
وبعد الخلاف الذي كان بين المغرب وألمانيا في عهد المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، استأنف البلدان علاقاتهما منذ أشهر، حيث قامت ألمانيا بتعيين سفير لها بالمغرب مباشرة بعد اعترافها بمقترح الحكم الذاتي للصحراء.
وكانت الحكومة الألمانية برئاسة شولتس، قد عبرت عن موقف إيجابي بخصوص مقترح الحكم الذاتي في الصحراء، وهو الأمر الذي رد عليه المغرب قائلا“هذه المواقف تتيح استئناف التعاون الثنائي وعودة عمل التمثيليات الدبلوماسية للبلدين بالرباط وبرلين إلى شكله الطبيعي”.