عبد الحفيظ الراشدي
انتشرت خلال الأيام الأخيرة في شواطئ المنطقة أعداد كبيرة من قناديل البحر، التي تهدد كل من يقترب من البحر، حيث عاينت ناظورسيتي مجموعة من الشواطئ وتبين حجم وكثرة هذه القناديل التي تتواجد بالمئات بل بالآلاف منتشرة على طول الساحل.
والى حدود كتابة هذه السطور لم يصدر أي قرار من الجهة المسوؤلة "مندوبية وزارة الفلاحة الصيد البحري" لتحذير المصطافين من مخاطر هذا الكائن البحري الذي يتسبب بإصابة العديد من المصطافين خاصة منهم الأطفال.
ويعتبر قنديل البحر من الأسماك التي تنتمي الى صنف "اللواسع"، وهي عبارة عن فصيلة أسماك لها شكل واحد، حيث يعرض قنديل البحر تناسقا إشعاعيا بأجزاء جسمه المشعة من القطب المركزي لجسمه، وهذا التناسق يسمح لقنديل البحر بأن يستجيب للغذاء أو الخطر الذي يحدق به.. حيث يتوفر هذا الكائن البحري على جهاز عصبي يتكون من أجهزة استقبال قادرة على استكشاف الضوء والرائحة. وتوجد العديد من أنواع قنديل البحر لا من حيث الحجم أو الشكل وكذا اللون، وتتراوح أحجامه بين عشرات السنتيمترات.
وفي حالة الإصابة بلسعة قنديل البحر، تعتبر الإسعافات الضرورية لها ضروريا لتقليل عدد الخلايا النافثة للسم داخل الجلد، وتساهم كذلك في تقليل الآثار الضارة، وذلك بإزالة المجسمات الحسية التي تلتصق بالجلد بعناية.. إما عن طريق استخدام الرمال أو قطعة قماش.
انتشرت خلال الأيام الأخيرة في شواطئ المنطقة أعداد كبيرة من قناديل البحر، التي تهدد كل من يقترب من البحر، حيث عاينت ناظورسيتي مجموعة من الشواطئ وتبين حجم وكثرة هذه القناديل التي تتواجد بالمئات بل بالآلاف منتشرة على طول الساحل.
والى حدود كتابة هذه السطور لم يصدر أي قرار من الجهة المسوؤلة "مندوبية وزارة الفلاحة الصيد البحري" لتحذير المصطافين من مخاطر هذا الكائن البحري الذي يتسبب بإصابة العديد من المصطافين خاصة منهم الأطفال.
ويعتبر قنديل البحر من الأسماك التي تنتمي الى صنف "اللواسع"، وهي عبارة عن فصيلة أسماك لها شكل واحد، حيث يعرض قنديل البحر تناسقا إشعاعيا بأجزاء جسمه المشعة من القطب المركزي لجسمه، وهذا التناسق يسمح لقنديل البحر بأن يستجيب للغذاء أو الخطر الذي يحدق به.. حيث يتوفر هذا الكائن البحري على جهاز عصبي يتكون من أجهزة استقبال قادرة على استكشاف الضوء والرائحة. وتوجد العديد من أنواع قنديل البحر لا من حيث الحجم أو الشكل وكذا اللون، وتتراوح أحجامه بين عشرات السنتيمترات.
وفي حالة الإصابة بلسعة قنديل البحر، تعتبر الإسعافات الضرورية لها ضروريا لتقليل عدد الخلايا النافثة للسم داخل الجلد، وتساهم كذلك في تقليل الآثار الضارة، وذلك بإزالة المجسمات الحسية التي تلتصق بالجلد بعناية.. إما عن طريق استخدام الرمال أو قطعة قماش.