ناظور سيتي : محمد العلالي
أضحت قنطرة " الموت " الواقعة بمدخل مدينة الناظور، والتي تربط مركز المدينة بحي ترقاع وحي " الريكولاريس " تهّدد حياة ساكنة مدينة الناظور وزوارها من مستعملي، المحور الطرقي المذكور، نتيجة الخطر الذي تشكّله في وجه الراجلين والسائقين على السواء، بفعل لإفتقار القنطرة ذاتها، لأبسط شروط السلامة.
وقد أعربت لناظور سيتي، ساكنة الأحياء المجاورة المتضررة من خطورة وضعية القنطرة المذكورة، عن إستنكارها الشديد، إزاء الوضع، ولامبالات الجهات المسؤولة، حيال واقع الخطر المحدق خاصة بفئة الأطفال والتلاميذ الذين يظطرون يوميا المرور عبر ذات القنطرة، ذهابا وإيابا من منازلهم في اتجاه مؤسساتهم التعليمية، إضافة إلى المسنّين والنساء وفئة ذوي الإحتياجات الخاصة.
أضحت قنطرة " الموت " الواقعة بمدخل مدينة الناظور، والتي تربط مركز المدينة بحي ترقاع وحي " الريكولاريس " تهّدد حياة ساكنة مدينة الناظور وزوارها من مستعملي، المحور الطرقي المذكور، نتيجة الخطر الذي تشكّله في وجه الراجلين والسائقين على السواء، بفعل لإفتقار القنطرة ذاتها، لأبسط شروط السلامة.
وقد أعربت لناظور سيتي، ساكنة الأحياء المجاورة المتضررة من خطورة وضعية القنطرة المذكورة، عن إستنكارها الشديد، إزاء الوضع، ولامبالات الجهات المسؤولة، حيال واقع الخطر المحدق خاصة بفئة الأطفال والتلاميذ الذين يظطرون يوميا المرور عبر ذات القنطرة، ذهابا وإيابا من منازلهم في اتجاه مؤسساتهم التعليمية، إضافة إلى المسنّين والنساء وفئة ذوي الإحتياجات الخاصة.
وطالبت الساكنة المتضرّرة، من الجهات المسؤولة، بضرورة التدخل بشكل مستعجل، قصد القيام بالواجب الذي يقتضيه مسؤولية تدبير الشأن العام، ورفع الضرر والخطر عن ساكنة الأحياء المتضررة وعابري السبيل على السواء، وذلك قبل تفاقم الوضع وحدوث الكارثة، حيث حالت الألطاف الإلاهية في حالات عديدة دون تسجيل ضحايا في الأرواح، مع وقوع مجموعة من الحوادث الخطيرة بعين المكان، في ظل الوضع القائم الذي يثير الإستغراب والإستنكار، خاصة في ظل عدم تفاعل الجهات المسؤولة مع الخطر الذي يهدّد أرواح المواطنين، وتقصيرها في القيام بالواجب، قصد إصلاح الوضع من خلال تسييج القنطرة بشكل كامل وتوفير كافة شروط السلامة، بالموقع ذاته.
وتعتبر قنطرة " الموت " المتواجدة على مقربة من محطة القطار الناظور المدينة، من النقاط السوداء، التي تستوجب تدخلا سريعا من طرف مختلف الجهات المسؤولة المختصة، قصد وضع حد للخطر الذي يهدّد حياة المواطنين، ويثير غضب الساكنة تجاه تملّص المسؤولين من واجبهم، ونهجهم لسياسة النعامة إزاء الأمر الخطير ونداءات المواطنين.
وتشكّل السكة الحديدية بالمنطقة ذاتها، مصدر الخطر، خاصة على مستوى التجمع السكني المجاور لحي ترقاع وحي " الريكولاريس " في ظل إنعدام شروط السلامة، بغياب الجدار الوقائي بين السكة الحديدية والمنازل المجاورة، وإهمال صيانة وإصلاح الجدار المتهالك المتواجد على مقربة القنطرة الخطيرة المشار إليها، وهو ما يجعل حياة المواطنين والساكنة المجاورة، عرضة للخطر والموت، خاصة في ظل تسجيل العديد من حالات الوفاة بالمنطقة ذاتها، نتيجة حوادث مميتة للقطار ذهب ضحيتها مجموعة من المسنّين والأطفال الأبرياء.
وتعتبر قنطرة " الموت " المتواجدة على مقربة من محطة القطار الناظور المدينة، من النقاط السوداء، التي تستوجب تدخلا سريعا من طرف مختلف الجهات المسؤولة المختصة، قصد وضع حد للخطر الذي يهدّد حياة المواطنين، ويثير غضب الساكنة تجاه تملّص المسؤولين من واجبهم، ونهجهم لسياسة النعامة إزاء الأمر الخطير ونداءات المواطنين.
وتشكّل السكة الحديدية بالمنطقة ذاتها، مصدر الخطر، خاصة على مستوى التجمع السكني المجاور لحي ترقاع وحي " الريكولاريس " في ظل إنعدام شروط السلامة، بغياب الجدار الوقائي بين السكة الحديدية والمنازل المجاورة، وإهمال صيانة وإصلاح الجدار المتهالك المتواجد على مقربة القنطرة الخطيرة المشار إليها، وهو ما يجعل حياة المواطنين والساكنة المجاورة، عرضة للخطر والموت، خاصة في ظل تسجيل العديد من حالات الوفاة بالمنطقة ذاتها، نتيجة حوادث مميتة للقطار ذهب ضحيتها مجموعة من المسنّين والأطفال الأبرياء.