ناظورسيتي: س.ر
تلقى القيادي في حزب العدالة والتنمية أحمد الشقيري انتقادات واسعة من طرف نشطاء موقع التواصل الاجتماعي، متّهمين إياه بالإساءة إلى التلاميذ الغاضبين من الساعة الإضافية، عبر نشر “تدوينة” تصفهم بـ”جيل القادوس”.
وأجمعت تعليقات النشطاء على رفض “التدوينة” المتمثلة في “تكرعات علينا المدرسة المغربية..جيل القادوس”، مستنكرين في الوقت ذاته إقدام القيادي الحزبي على الحط من كرامة التلاميذ المحتجين بشكل خاص، وجيل بأكمله بصورة عامة.
ومن ضمن التعليقات التي توالت على الحساب “الفيسبوكي” لأحمد الشقيري ما نشره “فيسبوكي” يدعى محمد شريف، بادل الشقيري العبارة نفسها قائلا: “تكرعات علينا النخبة السياسية المغربية..جيل القادوس”، فيما اختار آخرون كلاما قبيحا للرد على الشقيري، مبررين ذلك بأن “الجزاء من جنس العمل”.
واستغل متفاعلون مع “التدوينة” المناسبة لتذكير الشقيري بإنجازات حزب العدالة والتنمية، واصفين إياها بالمخيبة للآمال. وعوض أن ينكبّ القياديون على تحسين أدائهم السياسي والتدبيري، يكتفون بنشر “التدوينات الفيسبوكية” على عواهنها، ولا يجدون أي حرج في الإساءة اللفظية إلى فئات مجتمعية، بعدما أساؤوا إليها بقراراتهم السياسية المرتجلة.
وطالب بعض النشطاء بضرورة دخول الجمعيات والهيئات النقابية على الخط، من خلال رفع دعوى قضائية ضد الشقيري، من أجل السب والشتم والإساءة إلى التلاميذ والتلميذات، خاصة أن الأفعال المذكورة صدرت عن قيادي عُرف بخرجاته المثيرة للجدل.
تلقى القيادي في حزب العدالة والتنمية أحمد الشقيري انتقادات واسعة من طرف نشطاء موقع التواصل الاجتماعي، متّهمين إياه بالإساءة إلى التلاميذ الغاضبين من الساعة الإضافية، عبر نشر “تدوينة” تصفهم بـ”جيل القادوس”.
وأجمعت تعليقات النشطاء على رفض “التدوينة” المتمثلة في “تكرعات علينا المدرسة المغربية..جيل القادوس”، مستنكرين في الوقت ذاته إقدام القيادي الحزبي على الحط من كرامة التلاميذ المحتجين بشكل خاص، وجيل بأكمله بصورة عامة.
ومن ضمن التعليقات التي توالت على الحساب “الفيسبوكي” لأحمد الشقيري ما نشره “فيسبوكي” يدعى محمد شريف، بادل الشقيري العبارة نفسها قائلا: “تكرعات علينا النخبة السياسية المغربية..جيل القادوس”، فيما اختار آخرون كلاما قبيحا للرد على الشقيري، مبررين ذلك بأن “الجزاء من جنس العمل”.
واستغل متفاعلون مع “التدوينة” المناسبة لتذكير الشقيري بإنجازات حزب العدالة والتنمية، واصفين إياها بالمخيبة للآمال. وعوض أن ينكبّ القياديون على تحسين أدائهم السياسي والتدبيري، يكتفون بنشر “التدوينات الفيسبوكية” على عواهنها، ولا يجدون أي حرج في الإساءة اللفظية إلى فئات مجتمعية، بعدما أساؤوا إليها بقراراتهم السياسية المرتجلة.
وطالب بعض النشطاء بضرورة دخول الجمعيات والهيئات النقابية على الخط، من خلال رفع دعوى قضائية ضد الشقيري، من أجل السب والشتم والإساءة إلى التلاميذ والتلميذات، خاصة أن الأفعال المذكورة صدرت عن قيادي عُرف بخرجاته المثيرة للجدل.