ناظورسيتي: متابعة
علق مصطفى سلمى ولد سيدي مولود، القيادي السابق بجبهة البوليساريو، على الهجوم الذي استهدف مدينة السمارة، مؤكدا أن هذا الاعتداء لا يخدم مصلحة الجبهة بل يسبب لها أضرارا استراتيجية كبيرة.
وصف سلمى الحادثة بأنها عمل إرهابي وجريمة حرب يمكن استخدامها لتصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية.
وأشار إلى أن ذلك يمكن أن يمنح المغرب حق الدفاع عن النفس وحرية التصرف في منطقة الحزام الأمني شرق الحزام بشكل أوسع.
علق مصطفى سلمى ولد سيدي مولود، القيادي السابق بجبهة البوليساريو، على الهجوم الذي استهدف مدينة السمارة، مؤكدا أن هذا الاعتداء لا يخدم مصلحة الجبهة بل يسبب لها أضرارا استراتيجية كبيرة.
وصف سلمى الحادثة بأنها عمل إرهابي وجريمة حرب يمكن استخدامها لتصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية.
وأشار إلى أن ذلك يمكن أن يمنح المغرب حق الدفاع عن النفس وحرية التصرف في منطقة الحزام الأمني شرق الحزام بشكل أوسع.
وأضاف سلمى أن توقيت هذا الهجوم قبل جلسة مجلس الأمن يعزز رواية البوليساريو بأن المنطقة في حالة اضطراب، دون أن تظهر الجبهة مسؤوليتها عن ذلك. ولاحظ أن الهدف من الهجمات هم المدنيين والأحياء السكنية.
وأختتم سلمى تدوينته بالإشارة إلى ظهور مقاطع فيديو تهدد المغرب من قبل مجهولين على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يشير إلى محاولة إلصاق البوليساريو الحادثة ضد شخص غير مرتبط مباشرة بالجبهة بهدف تحقيق أهدافها.
للتذكير، تبنت عصابة المرتزقة وقطاع الطرق بشكل رسمي الهجمات التي استهدفت منازل في مناطق مختلفة بإقليم السمارة، مما أدى إلى وفاة شخص وإصابة 3 آخرين بجروح، اثنان منهم في حالة خطيرة.
جاء ذلك في بيان تحدثت فيه عن شن هجمات على المحبس والسمارة.
وأختتم سلمى تدوينته بالإشارة إلى ظهور مقاطع فيديو تهدد المغرب من قبل مجهولين على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يشير إلى محاولة إلصاق البوليساريو الحادثة ضد شخص غير مرتبط مباشرة بالجبهة بهدف تحقيق أهدافها.
للتذكير، تبنت عصابة المرتزقة وقطاع الطرق بشكل رسمي الهجمات التي استهدفت منازل في مناطق مختلفة بإقليم السمارة، مما أدى إلى وفاة شخص وإصابة 3 آخرين بجروح، اثنان منهم في حالة خطيرة.
جاء ذلك في بيان تحدثت فيه عن شن هجمات على المحبس والسمارة.