كارثة كروية.. شباب الريف الحسيمي ينهزم في مباراة أنهاها الحكم في الدقيقة 18
ناظورسيتي: متابعة
في فضيحة كروية، أساءت كثيرا لكرة القدم بمنطقة الريف، أنهى الحكم الذي أدار لقاء النسمة السطاتية ضد شباب الريف الحسيمي، المباراة في الدقيقة 18 بسبب عدم توفر الضيوف على عدد كاف من اللاعبين.
وتنقل شباب الريف الحسيمي إلى مدينة سطات، لمواجهة النسمة المحلية في إطار الجولة 14 للقسم الوطني الأول هواة، مجموعة الشمال، إلا أن مشاكل تنظيمية أصبح يتخبط فيها المكتب الإداري حالت دون التمكن من إتمام اللقاء في وقته القانوني.
ودخل الفريق الحسيمي المباراة بـ 8 لاعبين فقط، الأمر الذي أدى إلى تلقيه لهدفين في ظرف عشر دقائق، وبعد الهدف الثاني أصيب أحد اللاعبين مما جعله غير قادرا على إتمام اللقاء، ليطلق الحكم صافرة النهاية في الدقيقة 18.
في فضيحة كروية، أساءت كثيرا لكرة القدم بمنطقة الريف، أنهى الحكم الذي أدار لقاء النسمة السطاتية ضد شباب الريف الحسيمي، المباراة في الدقيقة 18 بسبب عدم توفر الضيوف على عدد كاف من اللاعبين.
وتنقل شباب الريف الحسيمي إلى مدينة سطات، لمواجهة النسمة المحلية في إطار الجولة 14 للقسم الوطني الأول هواة، مجموعة الشمال، إلا أن مشاكل تنظيمية أصبح يتخبط فيها المكتب الإداري حالت دون التمكن من إتمام اللقاء في وقته القانوني.
ودخل الفريق الحسيمي المباراة بـ 8 لاعبين فقط، الأمر الذي أدى إلى تلقيه لهدفين في ظرف عشر دقائق، وبعد الهدف الثاني أصيب أحد اللاعبين مما جعله غير قادرا على إتمام اللقاء، ليطلق الحكم صافرة النهاية في الدقيقة 18.
ولم يتمكن لاعبو النادي من المشاركة في المباراة، نتيجة مشاكل إدارية مرتبطة بعدم تجديد العقود، بالإضافة إلى الإصابات التي أصبحت تعقد مأمورية تقديم نتائج جيدة خلال هذا الموسم.
وتأسف جمهور الفريق الحسمي لما آل إليه الفريق الذي مثل منطقة الريف خلال السنوات الماضية في القسم الوطني الممتاز وقبله في البطولة الاحترافية، إلا أن تراكم المشاكل والديون جعله يتقهقر إلى أسفل المراتب حيث أصبح حاليا يمارس في القسم الأول هواة.
وبدون شك سيتقهقر النادي هذا الموسم إلى القسم الأدنى، بعدما أضحى في الرتبة الأخيرة للمجموعة بـ 6 نقاط فقط، حيث خسر 10 مباريات و تعادل في ثلاثة وحقق فوزا واحدا.
وكان نادي شباب الريف الحسيمي لكرة القدم، قد بدأ موسمه وسط دوامة كبيرة من المشاكل ما جعله مهددا بالانسحاب من منافسات الدوري لأكثر من مرة.
وأصبح الفريق الذي بصم على تاريخ حافل لكرة القدم بمنطقة الريف خلال العقود الماضية، قاب قوسين أو أدنى من الانقراض، في وقت تنادي فيه الجماهير مختلف المسؤولين والنخب المحلية إلى التدخل لإنقاذ من هذه المهازل التي ليست من مقام النادي.
وتأسف جمهور الفريق الحسمي لما آل إليه الفريق الذي مثل منطقة الريف خلال السنوات الماضية في القسم الوطني الممتاز وقبله في البطولة الاحترافية، إلا أن تراكم المشاكل والديون جعله يتقهقر إلى أسفل المراتب حيث أصبح حاليا يمارس في القسم الأول هواة.
وبدون شك سيتقهقر النادي هذا الموسم إلى القسم الأدنى، بعدما أضحى في الرتبة الأخيرة للمجموعة بـ 6 نقاط فقط، حيث خسر 10 مباريات و تعادل في ثلاثة وحقق فوزا واحدا.
وكان نادي شباب الريف الحسيمي لكرة القدم، قد بدأ موسمه وسط دوامة كبيرة من المشاكل ما جعله مهددا بالانسحاب من منافسات الدوري لأكثر من مرة.
وأصبح الفريق الذي بصم على تاريخ حافل لكرة القدم بمنطقة الريف خلال العقود الماضية، قاب قوسين أو أدنى من الانقراض، في وقت تنادي فيه الجماهير مختلف المسؤولين والنخب المحلية إلى التدخل لإنقاذ من هذه المهازل التي ليست من مقام النادي.
