ناظورسيتي: علي كراجي
أدانت كاثرين موريو، البرلمانية البلجيكية عن الحزب الاشتراكي، في تدوينة على صفحتها بـ "فايسبوك"، العنف الذي قوبلت به نسـاء خرجن أمس الجمعة 7 يوليوز الجاري، للتظاهر في الحسيمة، للمطالبة بإطلاق سـراح معتقلي الحركة الاحتجاجية بالريف، المتواجدين في سجون الحسيمة والناظور والدارالبيضاء.
وقالت موريو، المتواجدة في الحسيمة رفقة وفد برلماني بلجيكي " نعبر عن أسفنا لأن التظاهرة التي نظمت يوم أمس، عرفت احداث عنف جديدة، ونحن ندينها، خاصة ضد النساء"
و علمت " ناظورسيتي"، أن لجنة البرلمان البلجيكي، التي حلت بمدينة الحسيمة أمس الجمعة، وتضم برلمانيتين هما كاثرين موريو و المغربية نادية اليوسفي، و البرلماني أمات كخناج، قامت اليوم السبت، بزيارة لعدد من المرافق والمنشآت العمومية بمدينة الحسيمة، و أجرت لقاءات مع فاعلين سياسيين وحقوقيين للوقوف على حقيقة و أسباب الأحداث التي تعرفها المنطقة منذ نهاية أكتوبر الماضي.
وقامت اللجنة، بزيارة ورش المستشفى الإقليمي بامزرون، و مستشفى محمد الخامس، ولمقر الجماعة، وذلك في إطار الإطلاع على حالة المرافق الاجتماعية الحيوية بالمنطقة و الوتيرة التي تسير بها أشغال انجاز بعض المشاريع الأخرى.
و التقت نفس اللجنة، بعض الهيئات السياسية والجمعوية والحقوقية بإقليم الحسيمة، من بينهم أعضـاء بحزب العدالة والتنمية، و سعاد الشيخي البرلمانية السابقة عن نفس الحزب.
ولم توضح اللجنة، ما جرى في لقاءها مع هذه الهيئات، الرسمية وغير الرسمية، واكتفت كاثرين موريو بالقول " ما زلنا على عملنا بالرغم من الضغط، و الانفتاح على الفاعلين ضروري لكي نفهم الحالة المعقدة هنا في الحسيمة"، ووعدت أنها ستحيط الرأي العام بالمزيد من التفاصيل عن هذه الزيارة في أقرب وقت ممكن.
جدير بالذكر، أن اللجنة التي أنشأت حساباً لها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، للتواصل مع ساكنة الحسيمة وهيئاتها، بشأن الاحداث التي تعرفها المنطقة، لم تكشف عن نوعية التقارير التي تنوي إنجازها خلال هذه الزيارة ولا عن الجهة التي ستراسلها وتتواصل معها في حالة ثبوت تعرض المواطنين لانتهاكات حقوق الانسان من طرف الشرطة والقوات العمومية.
أدانت كاثرين موريو، البرلمانية البلجيكية عن الحزب الاشتراكي، في تدوينة على صفحتها بـ "فايسبوك"، العنف الذي قوبلت به نسـاء خرجن أمس الجمعة 7 يوليوز الجاري، للتظاهر في الحسيمة، للمطالبة بإطلاق سـراح معتقلي الحركة الاحتجاجية بالريف، المتواجدين في سجون الحسيمة والناظور والدارالبيضاء.
وقالت موريو، المتواجدة في الحسيمة رفقة وفد برلماني بلجيكي " نعبر عن أسفنا لأن التظاهرة التي نظمت يوم أمس، عرفت احداث عنف جديدة، ونحن ندينها، خاصة ضد النساء"
و علمت " ناظورسيتي"، أن لجنة البرلمان البلجيكي، التي حلت بمدينة الحسيمة أمس الجمعة، وتضم برلمانيتين هما كاثرين موريو و المغربية نادية اليوسفي، و البرلماني أمات كخناج، قامت اليوم السبت، بزيارة لعدد من المرافق والمنشآت العمومية بمدينة الحسيمة، و أجرت لقاءات مع فاعلين سياسيين وحقوقيين للوقوف على حقيقة و أسباب الأحداث التي تعرفها المنطقة منذ نهاية أكتوبر الماضي.
وقامت اللجنة، بزيارة ورش المستشفى الإقليمي بامزرون، و مستشفى محمد الخامس، ولمقر الجماعة، وذلك في إطار الإطلاع على حالة المرافق الاجتماعية الحيوية بالمنطقة و الوتيرة التي تسير بها أشغال انجاز بعض المشاريع الأخرى.
و التقت نفس اللجنة، بعض الهيئات السياسية والجمعوية والحقوقية بإقليم الحسيمة، من بينهم أعضـاء بحزب العدالة والتنمية، و سعاد الشيخي البرلمانية السابقة عن نفس الحزب.
ولم توضح اللجنة، ما جرى في لقاءها مع هذه الهيئات، الرسمية وغير الرسمية، واكتفت كاثرين موريو بالقول " ما زلنا على عملنا بالرغم من الضغط، و الانفتاح على الفاعلين ضروري لكي نفهم الحالة المعقدة هنا في الحسيمة"، ووعدت أنها ستحيط الرأي العام بالمزيد من التفاصيل عن هذه الزيارة في أقرب وقت ممكن.
جدير بالذكر، أن اللجنة التي أنشأت حساباً لها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، للتواصل مع ساكنة الحسيمة وهيئاتها، بشأن الاحداث التي تعرفها المنطقة، لم تكشف عن نوعية التقارير التي تنوي إنجازها خلال هذه الزيارة ولا عن الجهة التي ستراسلها وتتواصل معها في حالة ثبوت تعرض المواطنين لانتهاكات حقوق الانسان من طرف الشرطة والقوات العمومية.