ناظورسيتي: متابعة
عاش ركاب طائرى تابعة لشركة الخطوط الملكية الجوية، مساء الخميس المنصرم، كانت قادمة من مدينة الدار البيضاء إلى مطار وجدة أنجاد، تجربة عصيبة، تسببت في توتر كبير للمسافرين الذين كانوا على متن الرحلة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن الرحلة التي كان من المقرر أن تستغرق مدة ساعة فقط، تحولت إلى ثماني ساعات.
عاش ركاب طائرى تابعة لشركة الخطوط الملكية الجوية، مساء الخميس المنصرم، كانت قادمة من مدينة الدار البيضاء إلى مطار وجدة أنجاد، تجربة عصيبة، تسببت في توتر كبير للمسافرين الذين كانوا على متن الرحلة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن الرحلة التي كان من المقرر أن تستغرق مدة ساعة فقط، تحولت إلى ثماني ساعات.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن سبب تأخر الرحلة، راجع إلى تغيير الطائرة لوجهتها بشكل مفاجئ إلى مطار ابن بطوطة بطنجة.
وأضافت، أنه تم جمع مسافري رحلتين في طائرة واحدة، السبب الذي خلف توترا واستياء عميقا لدى جميع الركاب.
ووفقا لما جاءت به المصادر، فإن الطائرة توقفت في مطار طنجة نحو الساعة الثانية صباحا، لتقلع مجددا في الساعة الثالثة باتجاه وجدة، لتواجه حين وصولها سواعق جوية نتيجة كثافة الضباب الذي أعاق الرؤية، الشيء الذي منعها من الهبوط.
وتابعت، أن طاقم الطائرة قرر التوجه إلى مطار فاس، من غير أن يقدم أي تفسير للركاب، وهو الأمر الذي فاقم حالة القلقل في صفوف المسافرين.
وحسب المصادر، فإن الركاب ظلوا عالقين داخل الطائرة إلى غاية الساعة السابعة صباحا، حين وصولها إلى فاس، قبل أن تُقرر الشركة إعادة الطائرة إلى وجهتها الأصلية في وجدة بعد رحلة دامت ثماني ساعات.
وأضافت، أنه تم جمع مسافري رحلتين في طائرة واحدة، السبب الذي خلف توترا واستياء عميقا لدى جميع الركاب.
ووفقا لما جاءت به المصادر، فإن الطائرة توقفت في مطار طنجة نحو الساعة الثانية صباحا، لتقلع مجددا في الساعة الثالثة باتجاه وجدة، لتواجه حين وصولها سواعق جوية نتيجة كثافة الضباب الذي أعاق الرؤية، الشيء الذي منعها من الهبوط.
وتابعت، أن طاقم الطائرة قرر التوجه إلى مطار فاس، من غير أن يقدم أي تفسير للركاب، وهو الأمر الذي فاقم حالة القلقل في صفوف المسافرين.
وحسب المصادر، فإن الركاب ظلوا عالقين داخل الطائرة إلى غاية الساعة السابعة صباحا، حين وصولها إلى فاس، قبل أن تُقرر الشركة إعادة الطائرة إلى وجهتها الأصلية في وجدة بعد رحلة دامت ثماني ساعات.