ناظورسيتي
تعرضت يوم أمس الثلاثاء 01 أبريل الجاري، وبالضبط في حدود الساعة التاسعة ليلا بمدينة الدريوش، سيارة من نوع ميرسدس 240، للسرقة، على أيد عصابة مجهولة.
عملية السرقة تمت بالتزامن مع مباراة نادي برشلونة وأتلتيكو مدريد، حيث إستغل اللصوص هذه المناسبة من أجل القيام بعملية السرقة، خاصة أن صاحب السيارة كان يتابع هو الآخر أطوار المباراة، بإحدى المقاهي المتواجدة بالشارع الرئيسي بالمدينة.
وقد كان اللصوص يراقبون صاحب السيارة من المقهى، إذ جرت العملية وفق خطة محكمة ومدروسة من أجل الإستولاء على السيارة السالف ذكرها، وبعد إنتهاء المباراة، فوجئ صاحب السيارة بأن سيارته إختفت، ليعمق البحث بمعية أصدقائه وإخوانه، ليتمكنوا في الأخير من إيجاد السيارة بجانب واد كرت من الضفة الغربية للمدينة، وذلك بعد مرور ساعة من الزمن وهم يبحثون عن السيارة.
هذا ولم يبلغ صاحب السيارة عن إختفاء سيارته لظروف نجهل أسبابها لحد الساعة، في حين لازال المواطنون يشتكون من تنامي ظاهرة السرقة بالدريوش، مستنكرين في الآن ذاته غياب مفوضية الشرطة بالدريوش، حيث أن مدينة تتوفر على عمالة، لم تستفد بعد من خدمة الامن الوطني، وهو الأمر الذي بات يستدعي تحقيق هذا المطلب من أجل القضاء على الجريمة بالمدينة.
تعرضت يوم أمس الثلاثاء 01 أبريل الجاري، وبالضبط في حدود الساعة التاسعة ليلا بمدينة الدريوش، سيارة من نوع ميرسدس 240، للسرقة، على أيد عصابة مجهولة.
عملية السرقة تمت بالتزامن مع مباراة نادي برشلونة وأتلتيكو مدريد، حيث إستغل اللصوص هذه المناسبة من أجل القيام بعملية السرقة، خاصة أن صاحب السيارة كان يتابع هو الآخر أطوار المباراة، بإحدى المقاهي المتواجدة بالشارع الرئيسي بالمدينة.
وقد كان اللصوص يراقبون صاحب السيارة من المقهى، إذ جرت العملية وفق خطة محكمة ومدروسة من أجل الإستولاء على السيارة السالف ذكرها، وبعد إنتهاء المباراة، فوجئ صاحب السيارة بأن سيارته إختفت، ليعمق البحث بمعية أصدقائه وإخوانه، ليتمكنوا في الأخير من إيجاد السيارة بجانب واد كرت من الضفة الغربية للمدينة، وذلك بعد مرور ساعة من الزمن وهم يبحثون عن السيارة.
هذا ولم يبلغ صاحب السيارة عن إختفاء سيارته لظروف نجهل أسبابها لحد الساعة، في حين لازال المواطنون يشتكون من تنامي ظاهرة السرقة بالدريوش، مستنكرين في الآن ذاته غياب مفوضية الشرطة بالدريوش، حيث أن مدينة تتوفر على عمالة، لم تستفد بعد من خدمة الامن الوطني، وهو الأمر الذي بات يستدعي تحقيق هذا المطلب من أجل القضاء على الجريمة بالمدينة.