ناظورسيتي: متابعة
تتسارع جهود وزارة التجهيز والماء في المملكة المغربية للبحث عن حلول تهدف إلى تحديد استنزاف الموارد المائية والحفاظ عليها، وذلك من خلال استغلال العيون المائية وتفعيل شرطة المياه، بالإضافة إلى بناء سدود جديدة وتعلية السدود الحالية.
تأتي هذه الجهود في إطار إنجاز 3 مشاريع رئيسية في مناطق مختلفة من المملكة، حيث يشمل العمل على تعلية ثلاثة سدود رئيسية، وهي: سد محمد الخامس في شرق المملكة الذي يزود إقليم الناظور بمياه السقي والصالحة للشرب، وسد المختار السوسي في جهة سوس ماسة، وسد إمفوت في جهة الدار البيضاء سطات.
تهدف عملية تعلية هذه المنشآت المائية إلى زيادة سعة التخزين المائي بمقدار يصل إلى 1 مليار و407 مليون متر مكعب بعد الانتهاء من أعمال التعلية.
تتسارع جهود وزارة التجهيز والماء في المملكة المغربية للبحث عن حلول تهدف إلى تحديد استنزاف الموارد المائية والحفاظ عليها، وذلك من خلال استغلال العيون المائية وتفعيل شرطة المياه، بالإضافة إلى بناء سدود جديدة وتعلية السدود الحالية.
تأتي هذه الجهود في إطار إنجاز 3 مشاريع رئيسية في مناطق مختلفة من المملكة، حيث يشمل العمل على تعلية ثلاثة سدود رئيسية، وهي: سد محمد الخامس في شرق المملكة الذي يزود إقليم الناظور بمياه السقي والصالحة للشرب، وسد المختار السوسي في جهة سوس ماسة، وسد إمفوت في جهة الدار البيضاء سطات.
تهدف عملية تعلية هذه المنشآت المائية إلى زيادة سعة التخزين المائي بمقدار يصل إلى 1 مليار و407 مليون متر مكعب بعد الانتهاء من أعمال التعلية.
وتوضح الأرقام المتوقعة أن سعة سد محمد الخامس ستبلغ 980 مليون متر مكعب بعد التعلية، بينما ستصل سعة سد المختار السوسي إلى 281 مليون متر مكعب، وستبلغ سعة سد إمفوت 146 مليون متر مكعب.
وتهدف هذه الجهود إلى تقليل الفجوة بين العرض والطلب على المياه الصالحة للشرب ومياه الري، بالإضافة إلى تعزيز القدرة على التصدي للفيضانات وتوليد الطاقة الكهرمائية.
ويعتمد المغرب على استراتيجية مبتكرة في تعلية عدد من السدود الحيوية التي تتميز بموقع استراتيجي أو تواجدها في المناطق التي تعاني من نقص كبير في المياه، أو حتى تلك التي تعاني من التوحل. ويعكس هذا النهج الابتكاري رغبة المملكة في التصدي لتحديات المياه وتحقيق الاستدامة في استخدامها.
ومن الجدير بالذكر أن نسبة ملء السدود المغربية بلغت 32.82% بحلول يوم الأحد الموافق 21 أبريل 2024، ما يعكس تحسنا نسبيا بفضل الأمطار التي هطلت في عدة مناطق بالبلاد خلال الأسابيع الأخيرة.
وتهدف هذه الجهود إلى تقليل الفجوة بين العرض والطلب على المياه الصالحة للشرب ومياه الري، بالإضافة إلى تعزيز القدرة على التصدي للفيضانات وتوليد الطاقة الكهرمائية.
ويعتمد المغرب على استراتيجية مبتكرة في تعلية عدد من السدود الحيوية التي تتميز بموقع استراتيجي أو تواجدها في المناطق التي تعاني من نقص كبير في المياه، أو حتى تلك التي تعاني من التوحل. ويعكس هذا النهج الابتكاري رغبة المملكة في التصدي لتحديات المياه وتحقيق الاستدامة في استخدامها.
ومن الجدير بالذكر أن نسبة ملء السدود المغربية بلغت 32.82% بحلول يوم الأحد الموافق 21 أبريل 2024، ما يعكس تحسنا نسبيا بفضل الأمطار التي هطلت في عدة مناطق بالبلاد خلال الأسابيع الأخيرة.