هاهو الوجه الحقيقي لهدا الحزب بان سقط قناعه وبدات علامات الصراع الداخلي تشتعل ومازال ومازال هدي غي البداية وسيكشف الله اضغانكم
2.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 27/04/2010 20:36
لا غرابة سيدتي فأولوا الأمر في المملكة الشريفة يعملون بمقولة "حرك الما يبان العطشان" كانت سياسة "الأسابيع الثقافية" ابان العهد البصري حيث يجمع بعض الشيخات السمينات لهز مؤخراتهن و هز عقول و أفئدة الرعاع و الان مهرجانا بطول و عرض الوطن الحمد لله حصدنا و جمعنا الصابة و شاط الخير على زعير و هاحنا كانفرقوه بالبندير أما الهمة و من معه فحديث ذو شجون
3.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 27/04/2010 20:39
شكرا جزيلا أيتها الرائعة ...تحية من الأعماق إلى هذه المميزة وحسنا فعلت لأنها بمسافات مبتعدة عن آلام هذا الوطن ...اسمه المغرب كما يقولون ...لا حياة لمن تنادي رغم صرخات من يملك حسا مواطنتيا كما هي الأخت الرائعة نورة ...لا تبالي بنهيق الحمير ولا بزعيق الغربان ، الفضح والتشريح ووضع النقط على الحروف وسيلة لابد من اللجوء إليها ومهما كلف الأمر ...شكرا للموقع المميز هاسبريس متنفس من يملك ولو درة حب لهذا الوطن لا عليك أيتها المحترمة ستوصفين بشتى الأوصاف والنعوت بما فيها الحقد والضغينة مرورا بالحمق والعته لكن الحقيقة دائما واحدة ...أنا وأنت ننتمي إلى منطق مواطنة واحد وبكل تأكيد تفصل بيني وبينك أجيال لكن الهم واحد وقراءتنا لهذا الهم واحدة ...ما يقال كثير وما يوصف يعجز القلم على نقشه أو رسمه لكي نتمكن من إخراج اللوحة الدرامية لهذا الواقع المعقد أو على الأقل إبداع سمفونية تنقلنا إلى رحاب فكر أوسع تمكننا من فهم هذا الواقع المركب والمعقد كما قلت ...مسافات ضوئية بين عقلية غرب يسمي الأسماء بمسمياتها وبين واقعنا الذي يتحايل ويراوغ باسم التنمية والترشيد النفقات والحكامة الجيدة والديموقراطية وحقوق الانسان وكل المناولات اجمعيها في سلة واحدة وعوض أن تركن في خانة الانسانية والعمل السياسي الجاد والمسؤول ببساطة يمكن اختزالها في عالم الخذع والحيل وثقافة الواجهة سواء بنجرير أو زحيليكة أو ثلاثاء بوكدرة فالخيط الناظم واحد ...هللي يا أختي وكبري فالمغرب نال قصب السبق في التحايل والكذب والبهتان ...كبري وهللي فالمغربي المغلوب على أمره بل أيضا العادي ولما لا أقول المهتم بالشأن السياسي والحياتي أصبح خرقة لحام أو ميكانيكي نقالات يرميها متى انتهى من المسح بل ويرجع إليها متى دعت الضرورة وهكذا دواليك الأخت الرائعة لا داعي للمقارنة مادام الواقع ينتج نفسه في كل محطة