طارق الشامي ـ صور ميلود دهشور:
استقبل عامل صاحب الجلالة على إقليم الناظور، عبد الوافي لفتيت، أعضاء المجلس الإقليمي الجديد، وذلك في أعقاب تشكيل المكتب المُسيّر الحالي لهذه الهيئة المُنتخبة الإقليمية زوال يوم الخميس، وقد كانت المُناسبة مواتية لكي يُعرب لفتيت عن أمله في أن تُفلح الأسماء المُشكلة للأغلبية الحالية بمُراقبة من فريق المُعارضة في الرقي بتطلعات ساكنة الإقليم عبر تفعيل الصلاحيات الموكولة إليهم بقوّة القانون.
وقد عمل السيد عبد الوافي لفتيت خلال هذه المُناسبة على توديع الرئيس السابق للمجلس محمّد بوجيدة على خلفية نهاية ولايته الثانية على رأس التنظيم الإقليمي المُنتخب، حيث عدّد مناقبه وشكره على أدائه الطيّب طيلة السنوات التي قام خلالها بمُهمّته أحسن قيام رغم الإكراهات التي اعترضته رفقة باقي الأعضاء السّابقين.
وفي كلمة بالمُناسبة، عبر سعيد الرحموني بصفته رئيسا للمجلس عن عزم المكتب المُسيّر بقيادة الأغلبية الحالية على تحقيق آمال الساكنة النّاشدة لتنمية بشرية عامّة قائمة بخطيطات محلّية وإقليمية وجهوية ومركزية، مُفيدا على أنّ تقسيم الأدوار باستحضار مصلحة الوطن والإقليم والمُواطن هو التدبير الأمثل للنهوض بما يعترض المنطقة من تحدّيات جادّة.
استقبل عامل صاحب الجلالة على إقليم الناظور، عبد الوافي لفتيت، أعضاء المجلس الإقليمي الجديد، وذلك في أعقاب تشكيل المكتب المُسيّر الحالي لهذه الهيئة المُنتخبة الإقليمية زوال يوم الخميس، وقد كانت المُناسبة مواتية لكي يُعرب لفتيت عن أمله في أن تُفلح الأسماء المُشكلة للأغلبية الحالية بمُراقبة من فريق المُعارضة في الرقي بتطلعات ساكنة الإقليم عبر تفعيل الصلاحيات الموكولة إليهم بقوّة القانون.
وقد عمل السيد عبد الوافي لفتيت خلال هذه المُناسبة على توديع الرئيس السابق للمجلس محمّد بوجيدة على خلفية نهاية ولايته الثانية على رأس التنظيم الإقليمي المُنتخب، حيث عدّد مناقبه وشكره على أدائه الطيّب طيلة السنوات التي قام خلالها بمُهمّته أحسن قيام رغم الإكراهات التي اعترضته رفقة باقي الأعضاء السّابقين.
وفي كلمة بالمُناسبة، عبر سعيد الرحموني بصفته رئيسا للمجلس عن عزم المكتب المُسيّر بقيادة الأغلبية الحالية على تحقيق آمال الساكنة النّاشدة لتنمية بشرية عامّة قائمة بخطيطات محلّية وإقليمية وجهوية ومركزية، مُفيدا على أنّ تقسيم الأدوار باستحضار مصلحة الوطن والإقليم والمُواطن هو التدبير الأمثل للنهوض بما يعترض المنطقة من تحدّيات جادّة.