تقرير: لحسن أهادي
نظمت جمعية الريف للتضامن والتنمية "ARID" بالحسية يومه الثلاثاء 10 أبريل2016 بمقر الأكاديمية الجهوية للتعليم بالحسيمة لقاءا تقييما لمشروع: "التربية على حقوق الانسان والمواطنة التشاركية" هذا الأخير الذي نفذته جمعية الريف للتضامن والتنمية بشراكة مع الجمعية السلوفانية «Philanthropie Slovène» والنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالحسيمة، وبدعم من الوزارة الخارجية لسلوفانيا والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، بعد كلمات الافتتاح لجميع الشركاء في المشروع: المجلس الوطني لحقوق الانسان، النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالحسيمة، جمعية أريد، الجمعية السلوفينية، ممثلة وزارة الخارجية لجمهورية سلوفينيا، قدمت الأستاذة ليلى بورجلية تقريرا مفصلا عن المشروع السالف الذكر تلته مناقشة من طرف الأساتذة والأستاذات المنتمين إلى ثمان(08) مؤسسات تعليمية منخرطة في هذا المشروع؛ أربعة (04) منها متواجدة بالعالم القروي. وقد تم الوقوف على الجوانب التي يجب تفاديها مستقبلا، كما قدمت مجموعة من الملاحظات والتوصيات سيتم الأخذ بها خلال المشاريع المقبلة، قبل الختام تم متابعة مجموعة الأنشطة الموازية التي قدمها تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية المشاركة من لوحات تعبيرية، أناشيد تربوية، كلمات، ومونولوج كلها تتطرق لموضوع حقوق الطفل، توجت نهاية اللقاء التقييمي بتوزيع شواهد شكر وتقدير على الأساتذة والأستاذات المشاركين في تنشيط الورشات التحسيسية ولمديري المؤسسات التعليمية لينتهي اللقاء الذي خلص أن المشروع نفذ كما خطط له وأعطى نتائج إيجابية على الحياة المدرسية للتلاميذ وانعكس بشكل إيجابي على سلوكياتهم.
نظمت جمعية الريف للتضامن والتنمية "ARID" بالحسية يومه الثلاثاء 10 أبريل2016 بمقر الأكاديمية الجهوية للتعليم بالحسيمة لقاءا تقييما لمشروع: "التربية على حقوق الانسان والمواطنة التشاركية" هذا الأخير الذي نفذته جمعية الريف للتضامن والتنمية بشراكة مع الجمعية السلوفانية «Philanthropie Slovène» والنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالحسيمة، وبدعم من الوزارة الخارجية لسلوفانيا والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، بعد كلمات الافتتاح لجميع الشركاء في المشروع: المجلس الوطني لحقوق الانسان، النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالحسيمة، جمعية أريد، الجمعية السلوفينية، ممثلة وزارة الخارجية لجمهورية سلوفينيا، قدمت الأستاذة ليلى بورجلية تقريرا مفصلا عن المشروع السالف الذكر تلته مناقشة من طرف الأساتذة والأستاذات المنتمين إلى ثمان(08) مؤسسات تعليمية منخرطة في هذا المشروع؛ أربعة (04) منها متواجدة بالعالم القروي. وقد تم الوقوف على الجوانب التي يجب تفاديها مستقبلا، كما قدمت مجموعة من الملاحظات والتوصيات سيتم الأخذ بها خلال المشاريع المقبلة، قبل الختام تم متابعة مجموعة الأنشطة الموازية التي قدمها تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية المشاركة من لوحات تعبيرية، أناشيد تربوية، كلمات، ومونولوج كلها تتطرق لموضوع حقوق الطفل، توجت نهاية اللقاء التقييمي بتوزيع شواهد شكر وتقدير على الأساتذة والأستاذات المشاركين في تنشيط الورشات التحسيسية ولمديري المؤسسات التعليمية لينتهي اللقاء الذي خلص أن المشروع نفذ كما خطط له وأعطى نتائج إيجابية على الحياة المدرسية للتلاميذ وانعكس بشكل إيجابي على سلوكياتهم.