ناظورسيتي: متابعة
توفي الفنان المغربي الرائع، عبدو شريف، اليوم الجمعة ، في أحد المصحات الخاصة بمدينة الدار البيضاء، إثر أزمة قلبية مفاجئة هزت عالم الفن الوطني صباح ذلك اليوم.
عبدو شريف، المطرب المغربي الذي ينحدر من العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، كان ينتمي إلى عائلة فنية ذا خلفية عريقة، إذ يعتبر ابن الشقيق للفنان الكبير عبد الوهاب أكومي، الذي كان من بين رواد المدرسة الكلاسيكية للموسيقى العربية.
كما كان تلميذا للفنان محمود السعدي، العضو المؤسس للفرقتين الأسطوريتين "ناس الغيوان" و"جيل جلالة"، التي لها بصمتها في عالم الموسيقى الشعبية خلال سنوات السبعينات.
توفي الفنان المغربي الرائع، عبدو شريف، اليوم الجمعة ، في أحد المصحات الخاصة بمدينة الدار البيضاء، إثر أزمة قلبية مفاجئة هزت عالم الفن الوطني صباح ذلك اليوم.
عبدو شريف، المطرب المغربي الذي ينحدر من العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، كان ينتمي إلى عائلة فنية ذا خلفية عريقة، إذ يعتبر ابن الشقيق للفنان الكبير عبد الوهاب أكومي، الذي كان من بين رواد المدرسة الكلاسيكية للموسيقى العربية.
كما كان تلميذا للفنان محمود السعدي، العضو المؤسس للفرقتين الأسطوريتين "ناس الغيوان" و"جيل جلالة"، التي لها بصمتها في عالم الموسيقى الشعبية خلال سنوات السبعينات.
حقق عبدو شريف إنجاز رائع في عام 1999، بغنائه في دار الأوبرا المصرية أمام جمهور حاشد وبحضور أسطورة الأغنية الرومانسية العربية الكلاسيكية، عبد الحليم حافظ.
هذا النجاح الكبير دفع الدولة المصرية إلى تكريمه باعتباره "ابن النيل"، وأطلق عليه لقب "العندليب الجديد"، تكريما للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
أسلوب عبدو شريف في الغناء يتميز بتأثره العميق بمدارس طربية عديدة، مما يتطلب إتقانا ومهارة في الأداء، انطلاقًا من مدرسة عبد الحليم حافظ، إلى شارل أزنافور، وصولا إلى سليم الهلالي.
هذا النجاح الكبير دفع الدولة المصرية إلى تكريمه باعتباره "ابن النيل"، وأطلق عليه لقب "العندليب الجديد"، تكريما للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
أسلوب عبدو شريف في الغناء يتميز بتأثره العميق بمدارس طربية عديدة، مما يتطلب إتقانا ومهارة في الأداء، انطلاقًا من مدرسة عبد الحليم حافظ، إلى شارل أزنافور، وصولا إلى سليم الهلالي.